
Song
V.A
سورة الفتح

0
Play
Lyrics
Uploaded by86_15635588878_1671185229650
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا فتحنا لك فتحا مبينا
ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك
ويهديك صراطا مستقيما
وينصرك الله نصرا عزيزا
والذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم
ولله جنود السماوات
وكان الله عليما حكيما
ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
ويكفر عنهم سيئاتهم
وكان ذلك عند الله فورا
ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظنين بالله ظن السوء
عليهم دائرة السوء
وغضب الله عز وجل
ولعنهم وأعد لهم جهنم
وساءت مصيرا
ولله جنود السماوات والأرض
وكان الله عزيزا حكيما
إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا
ونذيرا
لتؤمنوا بالله ورسوله
وتعزروه وتوقروه
وتسبحوه بكرة وأصيلا
إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم
فمن نكث فإنما ينكث على نفسه
ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما
سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا
يقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا
يقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا
بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا
وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا
يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا
ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
وكان الله غفورا رحبا
سيقول المخلفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتبعكم
يريدون أن يبدلوا كلام الله قل لن تتبعونا
كذلك قال الله من قبل
فسيقولون
بل تحسدوننا
بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا
قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون
فإن تطيعوا يؤتكم الله أجل
وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا أليما
ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج
ومن يطع الله ورسوله يدخلونه
جنات تجري من تحتها الأنهار
ومن يتول يعذبه عذابا أليما
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة
فعلم ما في قلوبهم فأنزلوا
فلسكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
ومغانم كثيرة يأخذونها
وكان الله عزيزا حكيما
وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها
فعجل لكم هذه وكف أيديكم
وكف أيدي الناس عنكم
ولتكون آية للمؤمنين ويهديكم صراطا مستقيما
وأخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها
وكان الله على كل شيء
لشيء قديرا
ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار
ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا
سنة الله التي قد خلت من قبل
ولن تجد لسنة الله
تبديلا
وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة
من بعد أن أغفركم عليهم
وكان الله بما تعملون بصيرا
هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد
الحرام والهدي معكوفا أن يبلغ محلة
ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطعوهم
فتصيبكم منهم معرة بغير علم
ليدخل الله أمامكم
في رحمته من يشاء
لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما
إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية
فأنزل الله سكينته علىهم
وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى
وكانوا أحق بها وأهلها
وكان الله بكل شيء عليما
لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق
لتدخلن المسجدين على المسجدين
وقال الحرام إن شاء الله آمنين
محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون
فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا
أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله
وكفى بالله شهيدا
محمد رسول الله
والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
ترىهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا
سيماهم في وجوههم من أثر السجود
ذلك مثلهم في التوراة
ومثلهم في الإنجيل
ذلك زرع أخرج شطأه فآزره
فاستغلر فاستوى على سوقه
يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار
وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم
مغفرة وأجرا عظيما
وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم
إنا فتحنا لك فتحا مبينا
ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك
ويهديك صراطا مستقيما
وينصرك الله نصرا عزيزا
والذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم
ولله جنود السماوات
وكان الله عليما حكيما
ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
ويكفر عنهم سيئاتهم
وكان ذلك عند الله فورا
ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظنين بالله ظن السوء
عليهم دائرة السوء
وغضب الله عز وجل
ولعنهم وأعد لهم جهنم
وساءت مصيرا
ولله جنود السماوات والأرض
وكان الله عزيزا حكيما
إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا
ونذيرا
لتؤمنوا بالله ورسوله
وتعزروه وتوقروه
وتسبحوه بكرة وأصيلا
إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم
فمن نكث فإنما ينكث على نفسه
ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما
سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا
يقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا
يقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا
بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا
وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا
يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا
ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
وكان الله غفورا رحبا
سيقول المخلفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتبعكم
يريدون أن يبدلوا كلام الله قل لن تتبعونا
كذلك قال الله من قبل
فسيقولون
بل تحسدوننا
بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا
قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون
فإن تطيعوا يؤتكم الله أجل
وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا أليما
ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج
ومن يطع الله ورسوله يدخلونه
جنات تجري من تحتها الأنهار
ومن يتول يعذبه عذابا أليما
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة
فعلم ما في قلوبهم فأنزلوا
فلسكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
ومغانم كثيرة يأخذونها
وكان الله عزيزا حكيما
وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها
فعجل لكم هذه وكف أيديكم
وكف أيدي الناس عنكم
ولتكون آية للمؤمنين ويهديكم صراطا مستقيما
وأخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها
وكان الله على كل شيء
لشيء قديرا
ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار
ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا
سنة الله التي قد خلت من قبل
ولن تجد لسنة الله
تبديلا
وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة
من بعد أن أغفركم عليهم
وكان الله بما تعملون بصيرا
هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد
الحرام والهدي معكوفا أن يبلغ محلة
ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطعوهم
فتصيبكم منهم معرة بغير علم
ليدخل الله أمامكم
في رحمته من يشاء
لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما
إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية
فأنزل الله سكينته علىهم
وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى
وكانوا أحق بها وأهلها
وكان الله بكل شيء عليما
لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق
لتدخلن المسجدين على المسجدين
وقال الحرام إن شاء الله آمنين
محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون
فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا
أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله
وكفى بالله شهيدا
محمد رسول الله
والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
ترىهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا
سيماهم في وجوههم من أثر السجود
ذلك مثلهم في التوراة
ومثلهم في الإنجيل
ذلك زرع أخرج شطأه فآزره
فاستغلر فاستوى على سوقه
يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار
وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم
مغفرة وأجرا عظيما
وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم
Show more
Artist

V.A68373 followers
Follow
Popular songs by V.A

Mashup 3 In 1 - Để Anh Lương Thiện, Anh Thôi Nhân Nhượng, Đừng Hỏi Em Ổn Không (Huy PT Remix)

06:42

Uploaded byThe Orchard