Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا
وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ
فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا
وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا
فلا تأخذوا منه شيئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وإِثْمًا مُبِينًا
وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَخْضَىٰ بَعْضُكُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيغًا
ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف
إنه كان فاحشةً ومقتاً وساء سبيلا
حُرِّمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم
وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم التي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة
وأمهات نسائكم وربائبكم التي في حجوركم
وربائكم من نسائكم التي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم
وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم
وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف
إن الله كان غفوراً رحيماً
لم يكن المحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم
وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين
فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة
وربح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة
إن الله كان عليماً حكيماً
ومن لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات المؤمنات
فمما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات
والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض
فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف
محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان
فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب
ذلك لمن خشي العنة منكم
وأن تصبروا خير لكم والله غفور رحيم
يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم
والله عليم حكيم والله يريد أن يتوب عليكم
ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً
يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفاً
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِّنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا
ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً وكان ذلك على الله يسيراً
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلاً كريماً
ولا تتمنوا ما فضَّل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيبٌ مما اكتسبوا وللنساء نصيبٌ مما اكتسبن
واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليماً
ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم إن الله كان على كل شيء شهيداً
الرجال قوامون على النساء بما فضَّل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم
فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً
إن الله كان علياً كبيراً
وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله وحكماً من أهلها إن يريدا إصلاحاً يوفق الله بينهما إن الله كان عليماً خبيراً
واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنوب والصاحب بالجنب وبن السبيل وما ملكت أيمانكم
إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً
الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله وأعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً
والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن الشيطان له قريناً فساء قريناً
وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله وكان الله بهم عليماً
إن الله لا يظلم مفقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجراً عظيماً
فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً
يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثاً
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật