ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة طه

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة طه do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة طه - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة طه chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة طه do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة طه mp3, playlist/album, MV/Video سورة طه miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة طه

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
طاها
ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى
إلا تذكرة لمن يخشى
تنزيلا ممن خلق الأرض والسماوات العلا
الرحمن على العرش استوى
له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى
وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى
يا الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى
وهل أتاك حديث موسى
إذ رأى نارا فقال لأهلهم كثوا
إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى
فلما أتاها نودي يا موسى
إني أنا ربك فاخلعنا عليك إنك بالوادي المقيم
وأنا اخترتك فاستمع لما يوحى
إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري
إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى
فلا يصدنني
إنك عنها من لا يؤمن بها
واتبع هواه فتردى
وما تلك بيمينك يا موسى
قال هي عصايا أتوكأ عليها
وأهش بها على غنمي
ولي فيها مآرب أخرى
قال ألقها يا موسى
فألقاها فإذا هي حياتي
تسعى
قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى
واضم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء آية أخرى
لنريك من آياتنا الكبرى
اذهب إلى فرعون
إنه طغى
قال رب اشرح لي صدري
ويسر لي أمري
وحلو العقدة من لساني
يفقه قولي
واجعل لي وزيرا من أهلي
هارون أخي
أشدد به أزري
وأشركه في أمري

كي نسبحك كثيرا
ونذكرك كثيرا
إنك كنت بنا بصيرا
قال قد أوتيت سؤلك يا موسى
ولقد مننا عليك مرة أخرى
إذ أوحينا إلى أمك ما يوحى
ألقذيها
فقذ فيه في التابوت
فقذ فيه في اليم
فليلقه اليم بالساح
ليأخذه عدو لي وعدو له
وألقيت عليك محبة مني
ولتصنع على عيني
إذ تمشي أختك فتقول
هل أدلكم على من يكفنوني
فرجعناك إلى أمك
كي تقر عينها ولا تحزن
وقتلت نفسا
فنجيناك من الغم
وفتناك فتونا
فلبفت سنين في أهل مدينة
ثم جئت على قدري يا موسى
واصطنعتك لنفسي
إذهب أنت وأخوك بآياتي
ولا تنيا في ذكري
إذهبا إلى فرعون إنه طغى
فقولا له قولا لينا
لعله يتذكر أو يخشى
قالا ربنا إننا نخاف
أن يفرط علينا
أو أن يطغى
قال لا تخافا
إنني معكما أسمع وأرى
فأتياه فقولا
إنا رسولا ربك
فأرسل معنا بني إسرائيل
ولا تعذبهم
قد جئناك بآية من ربك
والسلام عليكم
على من اتبع الهدى
إنا قد أوحي إلينا
أن العذاب على من كذب وتولى
قال فمن ربكما يا موسى
قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه
ثم هدا
قال فما بال القول
وقلة الأهرون الأولى
قال علمها عند ربي في كتاب
لا يضِل ربي ولا ينسى
الذي جعل لِكم الأرض مهادا
وسلك لكم فيها سبلا
وأنزل من السماء ماءا
أو سںاءــــــــــا
س donc أتا pickles
السماء ماء فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى
كلوا وارعوا أنعامكم إن في ذلك لآيات لأرنها
منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى
ولقد أريناه آياتنا كلها فكذب وأبى
قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى
فلنأتينك بسحر مبين
فجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوا
قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى
فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى
قال لهم موسى
ما ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب
وقد خاب من افترى
فتنازعوا أمرهم بينهم وأسروا النجوى
قالوا إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم
بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلا
فأجمعوا كيدكم ثم أتوا صفا
وقد أفلح اليوم من استعلا
قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون أول من ألقى
قال بل ألقي وإما أن نكون أول من ألقى
قال بل ألقي وإما أن نكون أول من ألقى
قالوا إن هل من ألقى

قال بل ألقي وإما أن نكون أول من ألقى
قال بل ألقي وإما أن نكون أول من ألقى
قال بل ألقي وإما أن نكون أول من ألقى
إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى
فألقي السحرة سجدا
قالوا آمنا برب هارون وموسى
قال آمنتم له قبل أن آذن لكم إنه لكبيركم الذي علمكم السحر
فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف
ولأصلبنكم في جذوع النخل
ولتعلمن أينا أشد عنا
ذابا وأبقى
قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا
فاقض ما أنت قاض
إنما تقضي هذه الحياة الدنيا
إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا
وما أكرهتنا
عليه من السحر
والله خير وأبقى
إنه من يأت ربه مجرما
فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا
ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات
فأولئك لهم الدرجات العلا
جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
وذلك جزاء من تزكى
ولقد أوحينا إلى موسى نسر بعبادي
فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى
فأتوا إلى موسى نسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى
فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم
وأضل فرعون قومه وما هدا
يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم
وواعدناكم جانب الطور الأيمن
ونزلنا عليكم المنوات
والسلوى
كلوا من طيبات ما رزقناكم
ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي
ومن يحلل عليه غضبي فقد هوا
وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدا
وما أعجلك عنه
قومك يا موسى
قال هم أولئ على أثري
وعجلت إليك رب لترضى
قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك
وأضلهم السامري
فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا
قال يا قوم ألم يعلمون
وعدكم ربكم وعدا حسنا
أفطال عليكم العهد أن أردتم أن يحل عليكم غضب من ربكم
فأخلفتم موعدي
قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا
ولكننا حملنا أوزارا من زينة القوة
فقذفناها فكذلك ألقى السامري
فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار
فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي
أفلا يرون أن لا يرجع إليهم قولا
ولا يملك لهم ضرا ولا نفعا
ولقد يرون أنه يرميهم قولا
قال لهم هارون من قبل
يا قوم إنما فتنتم به
وإن ربكم الرحمن فاتبعوني وأطيعوا أمري
قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى
قال يا هارون ما منعك إذ رأيتم
هم ضلوا ألا تتبعني أفعصيت أمري
قال يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي
إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل
ولم ترق بقولي
قال فما خطبك يا سامري
قال بصرا
وقلت بما لم يبصروا به فقبرت قبضة من أثر الرسول فنبذتها وكذلك سولت لي نفسي
قال فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس وإن لك موعدا لن تخلفه وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا
إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شيء علما
كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا
من أعرض عنه فإنه يحمل يوما طيابا
خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة حملا
يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا
يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا
نحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهما
ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا
فيذرها قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا ولا أمتا
يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له
وخشعت الأصوات ويسألونك عن الجبال
فلا تسمع إلا همسا
يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما
وعنت الوجوه للحي القيوم
وعنت الوجوه للحي القيوم
وقد خاب من حمل ظلما
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما
وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا
سعال الله الملك الحق
ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه
وقل رب زدني علما
ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لهم
لآدم فسجدوا إلا إبليس أبا
فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك
فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى
إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى
وإنك لا تغمأ فيها ولا ترمى
فوسوس إليه الشيطان
قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى
فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما
وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة
وعصى آدم ربه
وقال لهم أهلا بكم
ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدا
قال اهبطا منها جميعا
بعضكم لبعض عدم
فإما يأتينكم مني هدا
فمن اتبع هدايا فلا يضل ولا يشقى
فإما يأتينكم مني هدا
ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا
ونحشره يوم القيامة أعمى
قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا
قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها
وكذلك اليوم تنسى
وكذلك نجزي من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه
ولعذاب الآخرة أشد وأبقى
أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم
إن في ذلك لآيات لأولنها
وكذلك نجزي من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه
ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى
فاصبر على ما يقولون
وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها
ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار
لعلك تربى
ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا
لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى
وأمر أهلك بالصلاة واستبر عليها لا نسألك رزقا
نحن نرزقك ونحن نرزقك ونحن نرزقك ونحن نرزقك ونحن نرزقك
والعاقبة للتقوى
وقالوا لولا يأتينا بآية من ربه
أولم تأتهم بينة ما في الصحف الأولى
ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله
لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا
فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى
قل كل متربص فتربصوا
فستعلمون من أصحاب الصراط السوي ومن اهتدى

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...