ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة ص

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة ص do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة ص - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة ص chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة ص do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة ص mp3, playlist/album, MV/Video سورة ص miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة ص

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
صاد والقرآن ذي الذكر
بل الذين كفروا في عزة وشقاق
كم أهلكنا من قبلهم من قرن
فنادوا ولا تحين مناص
وعجبوا أن جاءهم منذر منهم
وقال الكافرون هذا ساحر
وقال الكافرون هذا ساحر
أجعل الآلهة إلها واحدا
إن هذا لشيء عجاب
وانطلق الملأ منهم أن امشوا
واصبروا على آلهتكم
إن هذا لشيء عجاب
ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة
إن هذا إلا اختلاق
أأنزل عليه الذكر من بيننا
بل هم في شك من ذكره
بل لم ينزلوا منه
إنما يذوقوا عذاب
أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب
أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما
فليرتقوا في الأسباب
تنزلت للومن والأربعة
في سنود
و resumes
تنزلت الد pressured
م hears
تنزلت الد Lau
تنزلت الد Lau
للتنزل
للحصان
للحصان
للحصان
السناسي
لتفتيل

كما لما




и
قوم نوط
وعاد
وفرعون
أولئك الأحساب إن كل إلا كذب الرسل فحق عقاب
وما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة ما لها من فواق
وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب
اصبر على ما يقولون
واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب
إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق
والطير محشورة كل له
وما ينظر هؤلاء إلا كذب الرسل فحق عقاب

وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب

وشددنا ملكه وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب
وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسور المحراب
إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا
ففزع منهم قالوا لا تخبروا
خصمان بغى بعضنا على بعض
فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط
واهدنا إلى سواء الصراط
إن هذا أخي له تسع وتسعون دعجة
نعجة واحدة
فقال أكفلنيها وعزني في الخطاب
قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه
وإن كثيرا من الخلطاء
ليبغي بعضهم على بعض
إلا الذي يحبه
فالأخذين آمنوا وعملوا الصالحات
وقليل ما هم
وظن داود أن ما فتناه
فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب
فغفرنا له ذلك
وإن له عندنا لزلفا وحسن مآبا
يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض
فاحكم بين الناس بالحق
فاحكم بين الناس بالحق
ولا تتبع الهوى
فيضلك عن سبيل الله
إن الذين يضلون عن سبيل الله
لهم عذاب شديد
بما نسوا يوم الحساب
وما خلقنا السماء والأرض
وما بينهما باطلا
ذلك ظن الذين كفروا
للذين كفروا من النار
أم نجعل الذين آمنوا
وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض
أم نجعل المتقين كالفجار
كتاب أنزلناه إليك مبارك
ليدبروا
آياته وليتذكر أولو الألباب
ووهبنا لداود سليمان
نعم العبد إنه أواب
إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد
فقال إنه أولو الألباب
وقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي
حتى توارت بالحجاب
ردوها علي فطفق مسحا
بالسوق والأعناق
ولقد فتنا سليمان
وألقينا على كرسيه
جسدا ثم أناب
قال رب اغفر لي وهب لي ملكا
لا ينبغي لأحد من بعدي
إنك أنت الوهاب
فسخرنا له الريح
تجري بأمره رخاب
حيث أصاب
والشياطين كل بناء وغواص
وآخرين مقرنين في الأصفاد
هذا عطاءنا فمن أو أمسك
بغير حساب
وإن له عندنا لزلفا وحسن ماب
واذكر عبدنا أيوب
إذ نادى ربه
أني مسني الشيطان بنصب وعذاب
أركض برجلك
هذا مغتسل بارد وشراب
ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا
وذكرى لأولي الألباب
وخذ بيدك ضغثا فاضرب به
ولا تحملني
إننا وجدناه صابرا
نعم العبد إنه أواب
واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار
إننا وجدناه صابرا
إننا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار
وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار
واذكر إسماعيل واليسع وذا الكفل
وكل من الأخيار
هذا ذكر
وإن للمتقين لحسن ماب
جنات غدن مفتحة لهم الأبواب
متكئين فيها يدعون فيها بفاكهة كثيرة وشرابة
وعندهم قاصرات الطرف أتراب
هذا ما توعدون ليوم الحساب
إن هذا لرزقنا ما له من نفاد هذا
وإن للطاغين لشر مآبين
جهنم يصلونها فبئس المهاد
هذا فليذوقوه حميم وغساق
وآخر من شكله أزواج
هذا فوج مقرر
وتحموا معكم لا مرحبا بهم
إنهم صالوا النار
قالوا بل أنتم لا مرحبا بكم
أنتم قدمتموه لنا
أنتم قدمتموه لنا
فبئس القرار
قالوا ربنا من قدم لنا هذا
فزده عذابا ضعفا في النار
وقالوا ما لنا لا نرى رجالا
كنا نعدهم من الأشرار
أتخذناهم سخريا أمزاقا
وغت عنهم الأبصار
إن ذلك لحق تخاصم أهل النار
قل إنما أنا منذر
وما من إله إلا الله الواحد القهار
رب السماوات
والأرض وما بينهما العزيز الغفار
قل هو نبأ عظيم
أنتم عنه معرضون
ما كان لي من علم بالملئ الأعلى
إذ يختصمون
إن يوحى إلي إلا أنما أنا نذير مبين
إذ قال ربك للملائكة
إني خالق بشرا من طين
فإذا سويته ونفخت فيه من روحي
فقعوا له ساجدين
فسجد الملائكة كلهم أجمعون
إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين
قال يا أبليس
ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي
أستكبرت أم كنت من العالين
قال أنا خير منه
خلقتني من نار
وخلقته من طين
قال فاخرج منها
فإنك رجيم
وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين
قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون
قال فإنك من المنظرين
إلى يوم الوقت المعلوم
قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين
إلا عبادك منهم المخلصين
قال فالحق والحق أقول
لأملأن جهنمي
إنما منك ومن منتبعك منهم أجمعين
قل ما أسألكم عليه من أجر
وما أنا من المتكلفين
إنه إلا ذكر للعالمين
ولتعلمن نبأه بعد حين
صدق الله العظيم

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...