لا إله إلا الله اللي رضى سبعين شهداء
ثابت ديب في حياتي قبل بدع القصيد
وهي الجيس الفرحة كانها النسيقند
والشعر للشاعرات رام من احبال الوليد
أختلد الفكرة هي قبر وانسام البرد
وطرق الكفانة فالشعر طرق جديد
لونها زعلنة لليلة انت غشوها السواد
انتهت ماتر الله سارا يسري بعيد
الرجل يدرع على وجهه من الانتقاد
ما يعلمه المواجه بيكون البليد
ما يعلمه المواجه بيكون البليد
وانتهى اللي طلش الله على نشبه رزاقا
انتقله كالطهدان ومنطقه بليبات
لي من خيلة الجيش ليعرف انت لطال
بنات اسرائيل
لكاسبنا بمر وجهنا حمد ليلا
بنقطع مسافة البلاد كاللهم الطيب
راسا عسا عمره مدد
ناس العودة فالمواقف مواقفه جياد
شيخ الفرايح يدل هدوء الاسد
لا نصل لشيخ قوم يقود ولا يقاد
عنا زلمان سبع لا شايب ماله مدد
عنا زلمان سبع لا شايب ماله مدد
فيها راسي المصامح وراسي الرقاق
فيها يمنى انتبهدوا به يمنى انمات في
ما أخذ منطب بيهều حوالة والسجاد
بين شيخهم الغدا ودعائقي دعائقي
جدهم باركهم العودة من قرب الزناد
يومها غمصامخة راسل راسل عيني
يومها غمصامخة راسل راسل عيني
راعي العلطة فما حنطارك
يوما طيرك على هدلي منو يقوله على قولي شهيد
يوم غنى فالطح في القراني
سلحتك خبرتك تفتش عدها في يد المرهد
نعتجنا مجعل قومي في دل وجهات
عزواتي سمرت في طحيحة ما عينى ضديد
عزواتي سمرت في طحيحة ما عينى ضديد
نعتجنا مجعل قومي في دل وجهات
عزواتي سمرت في طحيحة ما عينى ضديد
وسقوا من فعلهم بصباح وفرحجة
تنزل الحد المطرف ولا عدي شديد
هم هالنجوح وهاللمجد والعلم الوكال
لا غازا ويركع لهم كل شيطان مريد
لا غازا ويركع لهم كل شيطان مريد
ترجمة نانسي قنقر
Đang Cập Nhật