ولوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وآله من الكرب العظيم
فنجيناه وآله من الكرب العظيم
ونصرناه من القوم اللهم
الذين كذبوا بآياتنا
إنهم كانوا
قوم سوء
فأفرقناهم أجمعين
ودعوه دعا سليمان إذ يحكمان في الحمد
إذ نفشت فيه غنم القوم
وكنا لحكمهم شاهدين
ففهمناها سليمان
وكل آتيناه
حُكمًا
ففهمناها سليمان
وكلا آتيناه
حُكمًا وعلمًا
ودعا سليمان نصرناه
وسخربتنا مع داود الجبال
وسخرنا مع داود الجبال
وسخرنا مع داود الجبال
إليه في الأرض
إليه في أرضه
وسخرنا مع داود الجبال يسبحنا والطير وكنا فاعلين
وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم
لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون
قول سليمان الريح عاشفة تجري بأمره
ولسليمان الريح عاشفة تجري بأمره إلى الأرض التي بارثنا فيها
وكنا بكل شيء عالدين
ومن الشياطين من يغنصون له ويعملون عملا دون ذاته
ويعملون عملا دون ذلك وكنا لهم حافظين
وعن يوم إذ نادى ربه
وعن يوم إذ نادى ربه
وعن يوم إذ نادى ربه
وعن يوم إذ نادى ربه
أني مستني يغضر وأنت أرحم الراحمين
فاستجبنا له
فاستجبنا له
فكشفنا ما به من ضرر
وآتيناه أهلنا
وآتيناه أهله
وبتلهم معهم رحمة من عندنا
وبكرا للعابدين
وبكرا للعابدين
وبكرا للعابدين
وبكرا للعابدين


وبكرا للعابدين



وبكرا للعابدين
وبكرا للعابدين


وبكرا للعابدين
فاستجبنا له
فاستجبنا له


فكشفنا ما به من ضرر
فكشفنا ما به من ضر
وآتيناه أهله ومثلهم معه رحمة من عندنا
رحمة من عندنا وذكرى للعابدين
وإسماعيل وإدريس وذلكب
كل من الصاغرين
وأدخلناهم في رحمتنا
إنهم من الصالحين
وإسماعيل وإدريس وذلكب
لكل من الصابرين
وأدخلناهم في رحمتنا
إنهم من الصالحين
وذنون إذ ذهب مغاطرا
فوعن أن لن نقدر عليه
فظن أن لن نقدر عليه
فنادى في الظلمات
فظن أن لن نقدر عليه


فظن أن لن نقدر عليه
فنادى في الظلمات
أن لا إله إلا أنت سبحانك
نوع الشيخ

إذاً يك save
ناراً أنت
أم separates
أنت كين
أو فخور
إنهم من صداقنا
وقلت أن لن نقدر عليه فنادى في أولماتي أن لا إله إلا أنت سبحانك
وقلت أن لن نقدر عليه فنادى في أولماتي أن لا إله إلا أنت سبحانك
كأني كنت من الرائمين
فاستجبنا له
فاستجبنا له ونجيناه من عباده
ونجيناه من عباده
وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فاردأ
رب لا تذرني فاردأ
وأنت خير الوارثين
فاستجبنا له ووهبنا له يحيا
وأصلحنا له زوجا
وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فاردأ
رب لا تذرني فاردأ
وأنت خير الوارثين
فاستجبنا له ووهبنا له
رب لا تذرني فاردأ وأنت خير الوارثين
فاستجبنا له ووهبنا له يحيا
وأصلحنا له زوجا
سبحان الله
أمام الجمهور.
كونهم問اء القول الملوك.

في الخيرات
إنهم كانوا يزارعون في الخيرات
ويدعوننا رغبا ورهبا
وكانوا لنا خاكعين
والتي أحصلت فرجها
فنفخنا بيها من روحنا
فنفخنا بيها من روحنا
وجعلناها وابنها آية للعالمين
ترجمة نانسي قنقر
ترجمة نانسي قنقر
فمن يعمل من الصالحات وهو