كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام
فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين
كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة
يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم
وأكثرهم فاسقون
اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله
إنهم ساء ما كانوا يعملون
لا يرقبون في مؤمن إلا هو
ولا ذمة وأولئك هم المعتدون
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين
ونفصل الآيات لقوم يعلمون
وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم
وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر
إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون
ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم
وهموا بإخراج الرسول
وهموا بإخراج الرسول
وهم بدأوكم أول مرة
أتخشونهم
فالله أحق أن تخشوهم
إن كنتم مؤمنين
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم
ويخزهم وينصركم عليهم
ويشف صدور قوم مؤمنين
ويذهب غيظ قلوبهم
ويتوب الله على من يشاء
والله عليم حكيم
أم حسبتم أن تتركوا
ولما يعلم الله الذين جاهدوا
ولما يعلم الله الذين جاهدوا
منكم ولم يتخذوا
ولم يتخذوا من دون الله
ولا رسوله ولا المؤمنين وليجه
والله خبير بما تعملون
ما كان للمشركين أن يعمروا
مساجد الله شاهدينه
على أنفسهم بالكفر
أولئك حبطت أعمالهم
وفي النار هم خالدون
إنما يعمر مساجد الله
من آمن بالله واليوم الآخر
وأقام الصلاة
وأت الزكاة
وأقام الصلاة
وأت الزكاة
ولم يخش إلا الله
فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين
أجعلتم سقاية الحاج
وعمارة المسجد الحرام
كمن آمن بالله واليوم الآخر
وجاهد في سبيل الله
لا يستوون عند الله
والله لا يهدي القوم الظالمين
الذين آمنوا وهاجروا
وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم
وأنفسهم أعظم درجة
أعظم درجة عند الله
وأولئك هم الفائزون
يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات
وجنات لهم فيها نعيم مقيم
خالدين فيها أبدا
إن الله عنده أجر عظيم
يا أيها الذين آمنوا
لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء
إن استحبوا الكفر على الإيمان
ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون
قل إن كان آباءكم وأبناءكم
وإخوانكم وأزواجكم
وعشيرتكم وأموال نقصكم
وأموال نقطرفتموها
وأموال نقطرفتموها
وأموال نقطرفتموها
وتجارة تخشون dopo �ائلة
تختشون كسادها ومساكن ترضونÁ
أحب إليك من الله والرسول وأس graceivo
أحب إليك من الله والرسول وأس graceivo
في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين
لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت
ثم وليتم بما رحبت
ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين
وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها
وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الله
وعلى الكافرين
ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء والله غفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجسدون
فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا
وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء
إن شاء الله
إن الله عليم حكيم
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله
ولا يدينون دين الحق من الذين أؤمنون
لذلك أعطوا الكتاب حتى يعق الجزية عن يد وهم صاغرون
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật