
Song
V.A
سورة إبراهيم

0
Play
Lyrics
Uploaded by86_15635588878_1671185229650
بسم الله الرحمن الرحيم
ألف لام را
كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور
بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد
الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض
وويل للكافرين من عذاب شديد
الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة
ويصدون عن سبيل الله
ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد
والله الذي له ما في السماوات وما في الأرض
ويلون للكافرين من عذاب شديد
وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا أن أخرج قومك من الظلمات إلى النور وذكرهم بأيام الله إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
وإذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم منه
من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلك بلاء من ربكم عظيم
وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني حميد
ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود
والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله جاءتهم
رسلهم بالبينات فردوا أيديهم في أفواههم وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب
قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السماوات والأرض يأتيهم
يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجل مسمى
قالوا إن أنتم إلا بشر مثلنا تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا فأتونا بسلطان مبين
قالت لهم رسلهم
نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده
وما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون
وما لنا أن لا نتوكل على الله وقد هدانا
سبلنا ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون
وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا
فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين
ولنسكننكم الأرض من بعدهم
ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد
واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد
من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد
يتجرعون من أرضهم ويسقى من ماء صديد
ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان
وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ
مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد
اشتدت به الرياح في يوم عاصف
لا يقدرون مما كسبوا عليهم
ولا شيء
ذلك هو الضلال البعيد
ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق
إن يشأ يذهبكم ويأتي بخلق جديد
وما ذلك على الله بعزيز
وبرزوا لله جميعا
فقال الضعفاء للمسلمين
الذين استكبروا
إنا كنا لكم تبعا
فهل أنتم مغنون عنا
فهل أنتم مغنون عنا
من عذاب الله من شيء
قالوا لو هدان الله لهديناكم
سواء علينا أجزعنا أم صبرنا
ما لنا من محيص
وقال الشيطان لما قضي الأمر
إن الله وعدكم وعد الحق
ووعدتكم فأخلفتكم
وما كان لي عليكم من سلطان
إلا أن دعوتكم
وما كان لي عليكم من سلطان
إلا أن دعوتكم
فاستجبتكم
فلا تلوموني ولوموا أنفسكم
ما أنا بمصرخكم
وما أنتم بمصرخي
إني كفرت بما أشركتمون من قبل
إن الظالمين لهم عذاب أليم
وأدخل الذين آمنوا
وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها بإذن ربهم
تحيتهم فيها سلام
ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة
كشجرة طيبة أصلها ثابت
أصلها ثابت
وفرها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون
ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة
نجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار
يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء
ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار
جهنم يصلونها وبئس الله
ط naught
وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله
قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار
قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة
وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية
من قبل أن يأتي يوم اللابيط
ويسعى المواء لجل أنامه أبناء صلاة اللواء من قلوبه لا أزمنه ينامه最近 ومن أرى أو أنه يا غنانها هي garage am long are kind and solidyson concerning the opportunity of a libr Tutaj أمر الإعماقل الذي أسري به نتيجة لآخر KNOW technological technologies, while I have a lack of time
الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم
وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار
وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحبونه
إن الإنسان لظلوم كفار
وإذ قال إبراهيم رب جعل هذا البلد آمنا وجنبني وبني أن نعبد الأصنام
رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنهن
مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم
ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم
ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات
لعلهم يشكرون
ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن
وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء
الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق
إن ربي لسميع الدعاء
رب جعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي
ربنا وتقبل دعاء
ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
إنما يؤمنون
أخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء
وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب
فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجيب
دعوتك ونتبع الرسل
أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال
وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم
وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال
وقد مكروا مكرهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم
عند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال
فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله
إن الله عزيز ذو انتقام
يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات
وبرزوا لله الواحد القليل
وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد
سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار
ليجزي الله كل نفس ما كسبت
إن الله سريع الحساب
هذا بلاغ جميعنا
للناس ولينذروا به
وليعلموا أنما هو إله واحد
وليذكر أولو الألباب
ألف لام را
كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور
بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد
الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض
وويل للكافرين من عذاب شديد
الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة
ويصدون عن سبيل الله
ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد
والله الذي له ما في السماوات وما في الأرض
ويلون للكافرين من عذاب شديد
وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا أن أخرج قومك من الظلمات إلى النور وذكرهم بأيام الله إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
وإذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم منه
من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلك بلاء من ربكم عظيم
وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني حميد
ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود
والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله جاءتهم
رسلهم بالبينات فردوا أيديهم في أفواههم وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب
قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السماوات والأرض يأتيهم
يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجل مسمى
قالوا إن أنتم إلا بشر مثلنا تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا فأتونا بسلطان مبين
قالت لهم رسلهم
نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده
وما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون
وما لنا أن لا نتوكل على الله وقد هدانا
سبلنا ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون
وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا
فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين
ولنسكننكم الأرض من بعدهم
ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد
واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد
من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد
يتجرعون من أرضهم ويسقى من ماء صديد
ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان
وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ
مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد
اشتدت به الرياح في يوم عاصف
لا يقدرون مما كسبوا عليهم
ولا شيء
ذلك هو الضلال البعيد
ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق
إن يشأ يذهبكم ويأتي بخلق جديد
وما ذلك على الله بعزيز
وبرزوا لله جميعا
فقال الضعفاء للمسلمين
الذين استكبروا
إنا كنا لكم تبعا
فهل أنتم مغنون عنا
فهل أنتم مغنون عنا
من عذاب الله من شيء
قالوا لو هدان الله لهديناكم
سواء علينا أجزعنا أم صبرنا
ما لنا من محيص
وقال الشيطان لما قضي الأمر
إن الله وعدكم وعد الحق
ووعدتكم فأخلفتكم
وما كان لي عليكم من سلطان
إلا أن دعوتكم
وما كان لي عليكم من سلطان
إلا أن دعوتكم
فاستجبتكم
فلا تلوموني ولوموا أنفسكم
ما أنا بمصرخكم
وما أنتم بمصرخي
إني كفرت بما أشركتمون من قبل
إن الظالمين لهم عذاب أليم
وأدخل الذين آمنوا
وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها بإذن ربهم
تحيتهم فيها سلام
ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة
كشجرة طيبة أصلها ثابت
أصلها ثابت
وفرها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون
ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة
نجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار
يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء
ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار
جهنم يصلونها وبئس الله
ط naught
وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله
قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار
قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة
وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية
من قبل أن يأتي يوم اللابيط
ويسعى المواء لجل أنامه أبناء صلاة اللواء من قلوبه لا أزمنه ينامه最近 ومن أرى أو أنه يا غنانها هي garage am long are kind and solidyson concerning the opportunity of a libr Tutaj أمر الإعماقل الذي أسري به نتيجة لآخر KNOW technological technologies, while I have a lack of time
الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم
وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار
وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحبونه
إن الإنسان لظلوم كفار
وإذ قال إبراهيم رب جعل هذا البلد آمنا وجنبني وبني أن نعبد الأصنام
رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنهن
مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم
ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم
ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات
لعلهم يشكرون
ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن
وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء
الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق
إن ربي لسميع الدعاء
رب جعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي
ربنا وتقبل دعاء
ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
إنما يؤمنون
أخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
مهطعين مقنعي رؤوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء
وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب
فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجيب
دعوتك ونتبع الرسل
أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال
وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم
وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال
وقد مكروا مكرهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم وعنهم
عند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال
فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله
إن الله عزيز ذو انتقام
يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات
وبرزوا لله الواحد القليل
وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد
سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار
ليجزي الله كل نفس ما كسبت
إن الله سريع الحساب
هذا بلاغ جميعنا
للناس ولينذروا به
وليعلموا أنما هو إله واحد
وليذكر أولو الألباب
Show more
Artist

V.A68364 followers
Follow
Popular songs by V.A

Mashup 3 In 1 - Để Anh Lương Thiện, Anh Thôi Nhân Nhượng, Đừng Hỏi Em Ổn Không (Huy PT Remix)

06:42

Uploaded byThe Orchard