تَبَاءَ أَرَكَ ذُو الْعُلَى وَالْكِبْرِيَاءِ
تَفَرَّدَ بِالْجَلَالِ وَبِالْبَغَائِ
آي
لا إله إلا الله
بِظُوء
أُولْمٍ لِلْمُلُوكِ
عَلَى الرَّعَايَاءِ
وَأَكْلُ السُّحْتِ فِي وَسْطِ الزَّوَايَاءِ
وَإِخْبَاءُ الْقَبَائِحِ
فِي الْخَبَايَاءِ
وَجَاءَ
آعْنَى فِي الْخَطَايَاءِ
وَالْبَلَاءِ
وفي زمن انتقاص واشتباه آي
لا إله إلا الله
مضاء الأخيار والعلماء قلوا
وفي زمن انتقاص واشتباه آي
في الأرماس قد حلوا وخلوا
وزاد الفسق واسفها تولوا
تفاء
آي
الآن الخير وصلح ذل
وعز بذلهم
أهل السفاه
آي
لا إله إلا الله
لقاء
آد أمس الوفاء
مقطوع كفي
وأهل القبح ما ارتدى
وأهل الصدق قاد
وصفوا بخلفي
وباء
آد الأمير
آد الأمير
وأكل ابن comes
بكل عرف
أعطون بكل عرف
فما من منكر في الناس ناهي
آي
آشآ étant estranged cannot be sorrowful.
قد استولى على الإخوان قطعون
فلم ينفعهم زجر وردعون
وقد بان بهم في الدين صدعون
فهالك
هذا شغله طمع وجمعون
وهذا غافلون
شبعان لاهي
آي
آي
لا إله إلا الله
ألا
آي صاحكون
في الدين فرداء
وحاذر أن تكون
في الوقت وغداء
فإن صاف الوراء
هذن وهداء
وصاء
وصاء
وصاء
وصاء
أرى الحر للمملوك عبداء
فما للحر من قدر وجاهي
آي
آي
آي
آي
آي
آي
آي
ہلارlined