
Song
V.A
سورة الفرقان

0
Play
Lyrics
Uploaded by86_15635588878_1671185229650
بسم الله الرحمن الرحيم
تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا
الذي له ملك السماوات والأرض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديرا
واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم
ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا
وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون فقد جاءوا ظلما وزورا
وقالوا أساطير الأولين اكتتروا
فهيتم لا عليه بكرة وأصيلا
قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض إنه كان غفورا رحيما
وقالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملكا
فيكون معه نذيرا
أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها
وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا
انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا
تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا
بل كذبوا بالساعة وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا
إذا رأتهم من مكانهم
بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا
وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين دعوا هناك ثبورا
لا تدعوا اليوم ثبورا واحدا وادعوا ثبورا كثيرا
قل أذلك خير أم جنة القرى
خلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا
لهم فيها ما يشاءون خالدين كان على ربك وعدا مسؤولا
ويوم نحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أنتم أضللتم عباديها
هؤلاء يمهم ضلوا السبيل
قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء
ولكن متعتهم وآباءهم
حتى نسوا الذكر وكانوا أهلهم
فقد كذبوكم بما تقولون فما يستطيعون صرفا ولا نصرا
ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا
وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام
ويمشون في الأسواق
وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون
وكان ربك بصيرا
وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا
لقد استكبروا في أنفسهم وقالوا نحن أهلنا ونحن أهلنا
وعتوا عتوا كبيرا
يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين
ويقولون حجرا محجورا
وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منفورا
أصحاب الجنة يومئذ خيرا
يوم يرون مستقرا وأحسن مقيلا
ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا
الملك يومئذ الحق للرحمن
وكان يوما على الكافرين عسيرا
ويوم يعض الظالم على يديه يقول
يا ليترى
ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا
يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا
لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا
وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن ممتلا
وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين
وكفى بربك هاديا ونصيرا
وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة
كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترواه
ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا
الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم أولئك شر مكانا وأضل سبيلا
ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه هارون
وزيرا
فقلنا اذهبا إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا فدمرناهم تدميرا
وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم للناس آية
وأعتدنا للظالمين عذابا أليما
وعادهم إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا فدمرناهم تدميرا
وفمودا وأصحاب الرسل وقرونا بين ذلك كثيرا
وكلا ضربنا له الأمثال وكلا تبرنا تتبيرا
ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء
أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرونها
وإذا رأوك إن يتخذونك إلا وزؤا
أهذا الذي بعث الله رسولا
إن كاد ليضلنا عن آلهتنا
لولا أن صبرنا عليها
وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا
أرأيت أنك أرأيت أنك أرأيت أنك أرأيت
أمن اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا
أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون
إنهم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا
ألم تر إلى ربك كيف مد الظل
ولو شاء لجعله مبين
ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا
ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا
وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباة وجعل النهار نشورا
وهو الذي أرسل الرياح نشرا
بين يدينا
وأنزلنا من السماء ماء طهورا
لنحي به بلدة ميتا
ونسطيه مما خلقنا أنعاما وأناسيا كثيرا
ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فابا أكثر منهم
إلا كفورا
ولو شئنا لبعثنا في كل قرية نذيرا
فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهادا كبيرا
وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج
وجعل بينهم مبينا ومعظمهم أجاجا
وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا
وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا
وكان ربك قديرا
ويعبدون من دون الله ما لا ينفعهم ولا يضرهم
وكان الكافر على ربه ظهيرا
وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
قل ما أسألكم عليه من أجر إلا من شاء يتخذ إلى ربه سبيلا
وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده
وكفى به بذنوب عباده خبيرا
الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا
وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا ومن الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزاده النفورا
تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هؤلاء
وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما
والذين يقولون رب نصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما
إنها سابقا
وقالوا يقمواات مستقرا ومقاما
والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما
والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله
إلا بالحق ولا يزالوا مُدعوا ويقومون بذلك
ومن يفعل ذلك يلقى أثاما
يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا
إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا
فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات
وكان الله غفورا رحيما
ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا
والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما
والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها
صما وعميانا
والذين يقولون ربنا هبلنا من أزواجنا وذرياتنا قروة أعين
وجعلنا للمتقين إماما
أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما
خالدين فيها حسنة مستقرا ومقاما
قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاءكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما
تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا
الذي له ملك السماوات والأرض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديرا
واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم
ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا
وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون فقد جاءوا ظلما وزورا
وقالوا أساطير الأولين اكتتروا
فهيتم لا عليه بكرة وأصيلا
قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض إنه كان غفورا رحيما
وقالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملكا
فيكون معه نذيرا
أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها
وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا
انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا
تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من تحتها الأنهار ويجعل لك قصورا
بل كذبوا بالساعة وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا
إذا رأتهم من مكانهم
بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا
وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين دعوا هناك ثبورا
لا تدعوا اليوم ثبورا واحدا وادعوا ثبورا كثيرا
قل أذلك خير أم جنة القرى
خلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا
لهم فيها ما يشاءون خالدين كان على ربك وعدا مسؤولا
ويوم نحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أنتم أضللتم عباديها
هؤلاء يمهم ضلوا السبيل
قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء
ولكن متعتهم وآباءهم
حتى نسوا الذكر وكانوا أهلهم
فقد كذبوكم بما تقولون فما يستطيعون صرفا ولا نصرا
ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا
وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام
ويمشون في الأسواق
وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون
وكان ربك بصيرا
وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا
لقد استكبروا في أنفسهم وقالوا نحن أهلنا ونحن أهلنا
وعتوا عتوا كبيرا
يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين
ويقولون حجرا محجورا
وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منفورا
أصحاب الجنة يومئذ خيرا
يوم يرون مستقرا وأحسن مقيلا
ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا
الملك يومئذ الحق للرحمن
وكان يوما على الكافرين عسيرا
ويوم يعض الظالم على يديه يقول
يا ليترى
ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا
يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا
لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا
وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن ممتلا
وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين
وكفى بربك هاديا ونصيرا
وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة
كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترواه
ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا
الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم أولئك شر مكانا وأضل سبيلا
ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه هارون
وزيرا
فقلنا اذهبا إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا فدمرناهم تدميرا
وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم للناس آية
وأعتدنا للظالمين عذابا أليما
وعادهم إلى القوم الذين كذبوا بآياتنا فدمرناهم تدميرا
وفمودا وأصحاب الرسل وقرونا بين ذلك كثيرا
وكلا ضربنا له الأمثال وكلا تبرنا تتبيرا
ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء
أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرونها
وإذا رأوك إن يتخذونك إلا وزؤا
أهذا الذي بعث الله رسولا
إن كاد ليضلنا عن آلهتنا
لولا أن صبرنا عليها
وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا
أرأيت أنك أرأيت أنك أرأيت أنك أرأيت
أمن اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا
أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون
إنهم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا
ألم تر إلى ربك كيف مد الظل
ولو شاء لجعله مبين
ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا
ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا
وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباة وجعل النهار نشورا
وهو الذي أرسل الرياح نشرا
بين يدينا
وأنزلنا من السماء ماء طهورا
لنحي به بلدة ميتا
ونسطيه مما خلقنا أنعاما وأناسيا كثيرا
ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فابا أكثر منهم
إلا كفورا
ولو شئنا لبعثنا في كل قرية نذيرا
فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهادا كبيرا
وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج
وجعل بينهم مبينا ومعظمهم أجاجا
وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا
وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا
وكان ربك قديرا
ويعبدون من دون الله ما لا ينفعهم ولا يضرهم
وكان الكافر على ربه ظهيرا
وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
قل ما أسألكم عليه من أجر إلا من شاء يتخذ إلى ربه سبيلا
وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده
وكفى به بذنوب عباده خبيرا
الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا
وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا ومن الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزاده النفورا
تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هؤلاء
وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما
والذين يقولون رب نصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما
إنها سابقا
وقالوا يقمواات مستقرا ومقاما
والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما
والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله
إلا بالحق ولا يزالوا مُدعوا ويقومون بذلك
ومن يفعل ذلك يلقى أثاما
يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا
إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا
فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات
وكان الله غفورا رحيما
ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا
والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما
والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها
صما وعميانا
والذين يقولون ربنا هبلنا من أزواجنا وذرياتنا قروة أعين
وجعلنا للمتقين إماما
أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما
خالدين فيها حسنة مستقرا ومقاما
قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاءكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما
Show more
Artist

V.A68662 followers
Follow
Popular songs by V.A

Mashup 3 In 1 - Để Anh Lương Thiện, Anh Thôi Nhân Nhượng, Đừng Hỏi Em Ổn Không (Huy PT Remix)

06:42

Uploaded byThe Orchard