اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون
ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون
لاهية قلوبهم وأسر النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم أفتأتون السحر وأنتم تبصرون
قال ربي يعلم الخول في السماء والأرض وهو السميع العظيم
بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر فليأتنا بآية كما أرسل الأولون
ما آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون
وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين
ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين
لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون
وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا بعدها قوما آخرين
فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون
لا تركضوا وارجعوا إلى ماءنا
وما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون
قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين
فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين
وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين
لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين
بل نقذف بالحق على البابين
ما إ deadline
ماذا يطلب عنه الم سماء
blo politics
التغير
حياتهم
الأبواب
هذا الثلاثة
تجد الله ببurity
عزل
أمل
شعور
ش chips
أن التوافل
أكثر من النمو
أكثر من الأطفال
يكبرون عن عبادته ولا يستحسرون
يسبحون الليل والنهار لا يفترون
أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون
لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا
فسبحان الله رب العرش عما يصفون
لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
أم اتخذوا من دونه آلهة
قل هاتوا برهانكم هذا ذكر من معي وذكر من قبلي
بل أكثرهم لا يعلمون الحق فهم معرضون
وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه
إليه
إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون
وقالوا اتخذ الرحمن ولدا
سبحانه بل عباد مكرمون
لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم
ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون
ومن يقول منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه
جهنم كذلك نجزي الظالمين
أولم يرى الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما
وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون
وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون
وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم
وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون
وجعلنا السماء سقفا محفوظا
وهم عن آياتها معرضون
وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقوم
كل في فلك يسبحون
وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد
أفإن ميت فهم الخالدون
كل نفس ذائقة الموت
كل نفس ذائقة الموت
ونبلوكم بالشر والخير فتنة
وإلينا ترجعون
وإذا رأىك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا
أهذا الذي يذكر آلهتكم
وهم من يتخذونك إلا هزوا أهذا الذي يذكر آلهتكم
بذكر الرحمن هم كافرون
خلق الإنسان من عجل
سأريكم آياتي فلا تستعجلون
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
لو يعلموا الذين كفروا حين لا يكفون
عن وجوههم ويقولون
حين لا يكفون عن وجوههم النار
ولا عن ظهورهم ولا هم ينصرون
بل تأتيهم بغتة فتبهتهم
فلا يستطيعون ردها
فلا يستطيعون ردها
ولا هم ينظرون
ولقد استهزئ برسل من قبلك
فحاق بالذين سخروا منهم
ما كانوا به يستهزئون
قل من يكلأكم بالليل والنهار من الرحمن
وللهم عن ذكر ربهم معرضون
أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا
لا يستطيعون نصر أنفسهم
ولا هم منا يصحبون
بل متعنا هؤلاء وآباءهم
حتى طال عليهم العمر
أفلا يرون أنا نأتي الأرض
ننقصها من أطرافها
أفهم الغالبون
قل إنما أنذركم بالوحي
ولا يسمع الصم الدعاء
إذا ما ينذرون
ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك
ليقولن يا ويلنا
إنا كنا ظالمين
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة
فلا تظلمنا أن نحن غالبين
نفس شيئا
وإن كان مفقال حبة من خردل
أتينا بها وكفى بنا حاسبين
ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان
وضياء وذكرا للمتقين
الذين يخشون ربهم بالغيب
وهم من الساعة مشفقون
وهذا ذكر مبارك أنزلناه
أفأنتم له منكرون
ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل
وكننا نحن مؤمنين
إذ قال لأبيه وقومه
ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون
قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين
قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم
في ضلال مبين
قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين
قال بل ربكم رب السماوات والأرض
الذي فطرهن وأنا على ذلك من الشاهدين
وتالله لأجلناه
لأكيدن أصنامكم
وتالله لأكيدن أصنامكم
بعد أن تولوا مدبرين
فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم
لعلهم إليه يرجعون
قالوا من فعل هذا بآلهتنا
إنه أكيدا لهم
لمن الظالمين
قالوا سمعنا فتى يذكرهم
يقال له إبراهيم
قالوا فأتوا به على أعين الناس
لعلهم يشهدون
قالوا أنت فعلت هذا بآلهتنا
يا إبراهيم
قال بل فعله كبيرهم هذا
فاسألوهم إن كانوا ينطقون
فرجعوا إلى أنفسهم
فقالوا إنكم أنتم الظالمون
ثم نكتبوا أنفسهم
ونكسوا على رؤوسهم
لقد علمت ما هؤلاء ينطقون
قال أفتعبدون من دون الله
ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم
أفلكم ولما تعبدون من دون الله
أفلا تعبدون من دون الله
وعقلون
قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم
إن كنتم فاعلين
قلنا يا نار
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما
علاما
إبراهيم
وأرادوا به كيدا
فجعلناهم الأخسرين
ونجيناه ولوطا إلى الأرض
التي باركنا فيها للعالمين
ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة
وكلا جعلنا صادقين
وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا
وأوحينا إليهم فعل الخيرات
وإقام الصلاة وإيتامهم
وإقام الزكاة
وكانوا لنا عابدين
ولوطا آتيناه حكما وعلما
ونجيناه من القرية
التي كانت تعمل الخبائث
إنهم كانوا قوم سوء فاسقين
وأدخلناه في رحمتنا
إنه من الصالحين
ونوحا إذ نادى من قبل
فاستجبنا له فنجيناه
فنجيناه وأهله من الكرب العظيم
ونصرناه من القوم
الذين كذبوا بآياته
إنهم كانوا قوم سوء
فأغرقناهم أجمعين
وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث
إذ نفشت فيه غنم القوم
إذ نفشت فيه غنم القوم
وكنا لحكمهم شاهدين
ففهمناها سليمان
ففهمناها سليمان
وكلا آتينا حكما وعلما
وسخرنا مع دابود الجبال
يسبحن والطير
وكنا فاعلين
وعلمناه صنعة لبوس لكم
ويحصنكم من بأسكم
فهل أنتم شاكرون
ولسليمان الريح عاصفة
تجري بأمره
تجري بأمره إلى الأرض
التي باركنا فيها
وكنا بكل شيء عالمين
من الشياطين من يغوصون له
ويعملون عملا دون ذلك
وكنا لهم حافظين
وأيوب إذ نادى ربه
أني مسني الضر
وأنت أرحم الراحمين
فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر
وآتيناه أهله ومثنهم معهم
رحمة من عندنا
رحمة من عندنا
وذكرى للعابدين
وإسماعيل وإدريس وذلكفر
لكل من الصابرين
وأدخلناهم في رحمتنا
وأدخلناهم في رحمتنا
إنهم من الصالحين
وذنون إذ ذهب مغاضبا
فظن أن لن نحبهم
وقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين
وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين
فاستجبنا له ووهبنا له يحيا وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين
والتي
أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وجعلناها وابنها آية للعالمين
إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم
وتقطعوا أمرهم بينهم كل إلينا راجعون
فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون
وحرام على الظالمين
قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون
حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون
واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا غالمين
إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم
لها واردون
لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون
لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون
إن الذين سبقت لهم بذلك
من الحسن أولئك عنها مبعدون
لا يسمعون حسيسها وهم فيما اشتهت أنفسهم خالدون
لا يحزنهم الفزع الأكبر
لا يحزنهم الفزع الأكبر
وتتلقاهم الملائكة
هذا يومكم
وتتلقاهم الملائكة
هذا يومكم
الذي كنتم توعدون
يوم نقوي السماء كطي السجل للكتب
كما بدأنا أول خلق نعيده
وعدا علينا وعدا علينا
إنا كنا فاعلين
ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر
أن الأرض يرثها عبادي الصالحون
إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين
وما أحببتكم
وأرسلناك إلا رحمة للعالمين
قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد
فهل أنتم مسلمون
فإن تولوا فقل آذنتكم
فقل آذنتكم
وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون
إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون
وإن أدري لعله فتنة لكم
ومتاع إلى حين
قال رب احكم بالحق
وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر
كلا سوف تعلمون
ثم كلا سوف تعلمون
كلا لو تعلمون علم اليقين
لترون الجحيم
ثم لترونها عين اليقين
ثم لتسألن يومئذ عن النعيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
إياك نعبد وإياك نستعين
إهدنا الصراط المستقيم
صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật