
Song
V.A
سورة الكهف

0
Play
Lyrics
Uploaded by86_15635588878_1671185229650
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين
ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا
ما كثين فيه أبدا وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا
ما لهم به من علم ولا لآباد
كبرة كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا
فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا
وإنا لجعلون ما عليها صعيدا جرزا
أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا
إذ أول فتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا
فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا
ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثونا
نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى
وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض
لن ندعو من دونهم
لقد قلنا إذا شططا
هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة
لولا يأتون عليهم بسلطان بين
فمن أظلم ممن افترى عليهم
وقال الله كذبا
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله
فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته
ويهيئ لكم من أمركم مرفقا
وترى الشمس إذا طلعت زمانا
ورعا كهفهم ذات اليمين
وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال
وهم في فجوة منه
ذلك من آيات الله
من يهدي الله فهو المهتد
ومن يضلل فلن تجد له
وليا مرشدا
وتحسبهم أيقابا وهم رقود
ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال
وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد
لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا
ولملئت منهم رعبا
وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم
قال قائل منهم كم لبثتم
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
قالوا ربكم أعلم بما لبثتم
فبعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة
فلينظر أيها أزكى طعاما
فليأتكم برزق منه
وليتلطف ولا يشعرن بكم
إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم
أو يعيدوكم في ملتهم
ولن تفلحوا إذا أبدا
وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا
أن وعد الله حق
وأنه أحسن منهم
وأن الساعة لا ريب فيها
إذ يتنازعون بينهم أمرهم
فقالوا بنوا عليهم بنيانا
ربهم أعلم بهم
قال الذين غلبوا على أمرهم
لنتخذن عليهم مسجداً
سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم
ويقولون خمسة سادسهم كلبهم
رجماً بالغيب
ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم
قل ربي أعلم بعدتهم
ما يعلمهم إلا قليلاً
فلا تمار فيهم إلا مراءاً ظاهراً
ولا تستفت فيهم منهم أحداً
ولا تقولن لشيء
إني فاعل ذلك غدا
إلا أن يشاء
الله
واذكر ربك إذا نسيت
وقل عسى أن يهديني ربي
لأقرب من هذا رشداً
ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين
وازدادوا تسعاً
قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماء
والأرض
أبصر به وأسمع
ما لهم من دونه من ولي
ولا يشرك في حكمه أحداً
واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك
لا مبدل لكلماته
ولن رحل
لن تجد من دونه ملتحداً
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي
يريدون وجهه
ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا
ولا تطع من أغفلنا قلبه عنه
ولا تطع من ذكرنا واتبع هواه
وكان أمره فرطاً
وقل الحق من ربكم
فمن شاء فليؤمن
ومن شاء فليكفر
إنا أعتدنا للظالمين
ناراً أحاط بهم سرادقها
وإن يستغيثوا يغاثوا بماء
كالمهل يشوي الوجوه
بئس الشراب وساءت مرتفقاً
إن الذين آمنوا
وعملوا الصالحات
إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً
أولئك لهم جنات عدن تجري
من تحتهم الأنهار
يحلون فيها
يحلون فيها من أساور
من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أنهار يحلون فيها يحلون فيها من أساور من نطاAdd
بهاب ويلبسون فيابا خضرا من سندس وإستبرق
متكئين فيها على الأرائك نعم الثواب وحسنة مرتفقا
واضرب لهم مثل الرجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب
وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا
كلتا الجنتين آتت أكلها ولم ترد
ولم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا
وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا
ودخل جنته وهو ظالم لنفسه
قال ما أظن أن تبيدها به أبدا
وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا
قال له صلى الله عليه وسلم
صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا
لكن هو الله ربي ولا أشرك بربه
ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله
إن ترني أنا أقل منك مالا وولدا
فعسى ربي أن يؤتيني أمي
خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء
فتصبح صعيدا زلقا
أو يصبح ماءها غورا فلن تستطيع له
وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها
وهي خاوية على عروشها ويقول
يا ليتني لم أشرك بربي أحدا
ولم تكن له فئة ينصرونه منه
دون الله وما كان منتصرا
هناك الولاية لله الحق
هو خير ثوابا وخير عقبا
واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كما إن أنزلناه من السماء
فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح
وكان الله على كل شيء مقتدرا
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا
وخير أملا
ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة
وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا
وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة
بل زعمتم أن لن نجعل لكم مبينة
ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه
ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
ووجدوا ما عملوا حاضرا
ولا يظلم ربك أحدا
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه
أفتتخذونه وذريته أولياء من الله
ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا
ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا
ولقد صرفنا في هذا القرآن
والقرآن للناس من كل مثل
وكان الإنسان أكثر شيء جدلا
وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم
إلا أن تأتيهم سنة الأولين
أو يأتيهم سنة الأولين
أو يأتيهم العذاب قبلا
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين
ويجادل الذين كفروا بالباطل ليدحضوا به الحق
واتخذوا آياتي وما أنذروا هزوا
ومن أظلم ممن ذكر بآياته
فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه
إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا
وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا
ونحن لن نتعلم أبدا
الغفور ذو الرحمة
لو يآخذهم بما كسبوا
لعجل لهم العذاب
بل لهم موعد
لن يجدوا من دونه موئلا
وتلك القرى أهلكناهم
لما ظلموا
وجعلنا لمهلكهم موعدا
وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح
حتى أبلغ مجمع البحرين
أو أمضي حقوبا
فلما بلغ مجمع بينهما
نسيا حوتهما
فاتخذ سبيله في البحر سربا
فلما جاوزنا
قال لفتاه آتنا غداءنا
لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا
قال أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة
فإني نسيت الحوت
وما أنسانيه
إلا الشيطان أن أذكره
واتخذ سبيله في البحر عجبا
قال ذلك ما كنا نبغي
فارتدى على آثارهما قصصا
فوجد عبدا من عبادنا
آتيناه رحمة من عندنا
وعلمناه من لدنا علما
قال له موسى
هل أتبعك على أهلكم
أم أن تعلمني مما علمت رشدا
قال إنك لن تستطيع معي صبرا
وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا
قال ستجدني إن شاء الله صابرا
ولا أعصرا
لك أمرا
قال فإن اتبعتني
فلا تسألني عن شيء
حتى أحدث لك منه ذكرا
فانطلقا حتى إذا ركبا
في السفينة خرقها
قال أخرقتها لتغرق أهلها
لقد جئت شيئا إمرا
قال أخرقتها لتغرق أهلها
قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا
قال لا تآخذني بما نسيت
ولا ترهقني من أمري عسرا
فانطلقا حتى إذا لقي غلاما فقتله
قال أقتلت نفسا زكيا
بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا
قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا
قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني
قال أخرقتها لتغرق أهلها
قال دني عذرا
فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية
استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما
فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض
فأقامه
قال لو شئت لاتخذت عينيك
عليه أجرا
قال هذا فراق بيني وبينك
سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا
أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر
فأردت أن أعيبها
فأردت أن أعيبها وكان وراءها
وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا
وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين
فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا
فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة
وأقرب رحما
وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة
وكان تحته كنز لهما
وكان أبوهما صالحا
فأراد ربك
فأراد ربك
فأراد ربك أن يبلغا أشدهما
ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك
وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تستع عليه صبرا
ويسألونك عن ذي القرنين
قل سأتلو عليك أمري
ويسألو عليكم منه ذكرا
إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا
فأتبع سببا
حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة
ووجد عندها قوما
قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا
قال أما من ظلم فسوف نعذبه
ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا
وأما من آمن وعدل
فإذا عمل صالحا فله جزاء الحسنا
وسنقول له من أمرنا يسرا
ثم أتبع سببا
حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا
كذلك أتبع سببا
وقد أحطنا بما لديه خبرا
ثم أتبع سببا
حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا
قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض
فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا
قال ما مكنني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما
آتوني زبر الحديد
فإذا سوا بين الصدفين قال انفخوا
حتى إذا جعله نارا
قال آتوني أفرغ عليه قطرا
فما استطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا
قال هذا رحمة من ربي
فإذا سوا بين الصدفين قال انفخوا
فإذا جاء وعد ربي جعله دكا
وكان وعد ربي حقا
وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض
ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا
وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين
عرضا
الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري
وكانوا لا يستطيعون سمعا
أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء
إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا
قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا
وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
أولئك الذين يحسنون صنعا
أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه
فحبطت أعمالهم
فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا
ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا
واتخذوا آيات ربهم
ورسلي هزوا
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات
كانت لهم جنات الفردوس نزلا
خالدين فيها لا يبغون عنها حولا
قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي
لنفدنا ونفدنا
قبل أن تنفد كلمات ربي
ولو جئنا بمثله مددا
قل إنما أنا بشر مثلكم
يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد
فمن كان يرجو لقاء
ربه فليعمل عملا صالحا
ولا يشرك بعبادة ربه أحدا
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين
ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا
ما كثين فيه أبدا وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا
ما لهم به من علم ولا لآباد
كبرة كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا
فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا
وإنا لجعلون ما عليها صعيدا جرزا
أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا
إذ أول فتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا
فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا
ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثونا
نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى
وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض
لن ندعو من دونهم
لقد قلنا إذا شططا
هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة
لولا يأتون عليهم بسلطان بين
فمن أظلم ممن افترى عليهم
وقال الله كذبا
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله
فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته
ويهيئ لكم من أمركم مرفقا
وترى الشمس إذا طلعت زمانا
ورعا كهفهم ذات اليمين
وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال
وهم في فجوة منه
ذلك من آيات الله
من يهدي الله فهو المهتد
ومن يضلل فلن تجد له
وليا مرشدا
وتحسبهم أيقابا وهم رقود
ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال
وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد
لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا
ولملئت منهم رعبا
وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم
قال قائل منهم كم لبثتم
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
قالوا ربكم أعلم بما لبثتم
فبعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة
فلينظر أيها أزكى طعاما
فليأتكم برزق منه
وليتلطف ولا يشعرن بكم
إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم
أو يعيدوكم في ملتهم
ولن تفلحوا إذا أبدا
وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا
أن وعد الله حق
وأنه أحسن منهم
وأن الساعة لا ريب فيها
إذ يتنازعون بينهم أمرهم
فقالوا بنوا عليهم بنيانا
ربهم أعلم بهم
قال الذين غلبوا على أمرهم
لنتخذن عليهم مسجداً
سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم
ويقولون خمسة سادسهم كلبهم
رجماً بالغيب
ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم
قل ربي أعلم بعدتهم
ما يعلمهم إلا قليلاً
فلا تمار فيهم إلا مراءاً ظاهراً
ولا تستفت فيهم منهم أحداً
ولا تقولن لشيء
إني فاعل ذلك غدا
إلا أن يشاء
الله
واذكر ربك إذا نسيت
وقل عسى أن يهديني ربي
لأقرب من هذا رشداً
ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين
وازدادوا تسعاً
قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماء
والأرض
أبصر به وأسمع
ما لهم من دونه من ولي
ولا يشرك في حكمه أحداً
واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك
لا مبدل لكلماته
ولن رحل
لن تجد من دونه ملتحداً
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي
يريدون وجهه
ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا
ولا تطع من أغفلنا قلبه عنه
ولا تطع من ذكرنا واتبع هواه
وكان أمره فرطاً
وقل الحق من ربكم
فمن شاء فليؤمن
ومن شاء فليكفر
إنا أعتدنا للظالمين
ناراً أحاط بهم سرادقها
وإن يستغيثوا يغاثوا بماء
كالمهل يشوي الوجوه
بئس الشراب وساءت مرتفقاً
إن الذين آمنوا
وعملوا الصالحات
إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً
أولئك لهم جنات عدن تجري
من تحتهم الأنهار
يحلون فيها
يحلون فيها من أساور
من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أساور من أنهار يحلون فيها يحلون فيها من أساور من نطاAdd
بهاب ويلبسون فيابا خضرا من سندس وإستبرق
متكئين فيها على الأرائك نعم الثواب وحسنة مرتفقا
واضرب لهم مثل الرجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب
وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا
كلتا الجنتين آتت أكلها ولم ترد
ولم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا
وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا
ودخل جنته وهو ظالم لنفسه
قال ما أظن أن تبيدها به أبدا
وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا
قال له صلى الله عليه وسلم
صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا
لكن هو الله ربي ولا أشرك بربه
ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله
إن ترني أنا أقل منك مالا وولدا
فعسى ربي أن يؤتيني أمي
خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء
فتصبح صعيدا زلقا
أو يصبح ماءها غورا فلن تستطيع له
وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها
وهي خاوية على عروشها ويقول
يا ليتني لم أشرك بربي أحدا
ولم تكن له فئة ينصرونه منه
دون الله وما كان منتصرا
هناك الولاية لله الحق
هو خير ثوابا وخير عقبا
واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كما إن أنزلناه من السماء
فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح
وكان الله على كل شيء مقتدرا
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا
وخير أملا
ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة
وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا
وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة
بل زعمتم أن لن نجعل لكم مبينة
ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه
ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
ووجدوا ما عملوا حاضرا
ولا يظلم ربك أحدا
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه
أفتتخذونه وذريته أولياء من الله
ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا
ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا
ولقد صرفنا في هذا القرآن
والقرآن للناس من كل مثل
وكان الإنسان أكثر شيء جدلا
وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم
إلا أن تأتيهم سنة الأولين
أو يأتيهم سنة الأولين
أو يأتيهم العذاب قبلا
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين
ويجادل الذين كفروا بالباطل ليدحضوا به الحق
واتخذوا آياتي وما أنذروا هزوا
ومن أظلم ممن ذكر بآياته
فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه
إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا
وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا
ونحن لن نتعلم أبدا
الغفور ذو الرحمة
لو يآخذهم بما كسبوا
لعجل لهم العذاب
بل لهم موعد
لن يجدوا من دونه موئلا
وتلك القرى أهلكناهم
لما ظلموا
وجعلنا لمهلكهم موعدا
وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح
حتى أبلغ مجمع البحرين
أو أمضي حقوبا
فلما بلغ مجمع بينهما
نسيا حوتهما
فاتخذ سبيله في البحر سربا
فلما جاوزنا
قال لفتاه آتنا غداءنا
لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا
قال أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة
فإني نسيت الحوت
وما أنسانيه
إلا الشيطان أن أذكره
واتخذ سبيله في البحر عجبا
قال ذلك ما كنا نبغي
فارتدى على آثارهما قصصا
فوجد عبدا من عبادنا
آتيناه رحمة من عندنا
وعلمناه من لدنا علما
قال له موسى
هل أتبعك على أهلكم
أم أن تعلمني مما علمت رشدا
قال إنك لن تستطيع معي صبرا
وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا
قال ستجدني إن شاء الله صابرا
ولا أعصرا
لك أمرا
قال فإن اتبعتني
فلا تسألني عن شيء
حتى أحدث لك منه ذكرا
فانطلقا حتى إذا ركبا
في السفينة خرقها
قال أخرقتها لتغرق أهلها
لقد جئت شيئا إمرا
قال أخرقتها لتغرق أهلها
قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا
قال لا تآخذني بما نسيت
ولا ترهقني من أمري عسرا
فانطلقا حتى إذا لقي غلاما فقتله
قال أقتلت نفسا زكيا
بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا
قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا
قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني
قال أخرقتها لتغرق أهلها
قال دني عذرا
فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية
استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما
فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض
فأقامه
قال لو شئت لاتخذت عينيك
عليه أجرا
قال هذا فراق بيني وبينك
سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا
أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر
فأردت أن أعيبها
فأردت أن أعيبها وكان وراءها
وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا
وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين
فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا
فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة
وأقرب رحما
وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة
وكان تحته كنز لهما
وكان أبوهما صالحا
فأراد ربك
فأراد ربك
فأراد ربك أن يبلغا أشدهما
ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك
وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تستع عليه صبرا
ويسألونك عن ذي القرنين
قل سأتلو عليك أمري
ويسألو عليكم منه ذكرا
إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا
فأتبع سببا
حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة
ووجد عندها قوما
قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا
قال أما من ظلم فسوف نعذبه
ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا
وأما من آمن وعدل
فإذا عمل صالحا فله جزاء الحسنا
وسنقول له من أمرنا يسرا
ثم أتبع سببا
حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا
كذلك أتبع سببا
وقد أحطنا بما لديه خبرا
ثم أتبع سببا
حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا
قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض
فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا
قال ما مكنني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما
آتوني زبر الحديد
فإذا سوا بين الصدفين قال انفخوا
حتى إذا جعله نارا
قال آتوني أفرغ عليه قطرا
فما استطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا
قال هذا رحمة من ربي
فإذا سوا بين الصدفين قال انفخوا
فإذا جاء وعد ربي جعله دكا
وكان وعد ربي حقا
وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض
ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا
وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين
عرضا
الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري
وكانوا لا يستطيعون سمعا
أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء
إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا
قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا
وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
أولئك الذين يحسنون صنعا
أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه
فحبطت أعمالهم
فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا
ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا
واتخذوا آيات ربهم
ورسلي هزوا
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات
كانت لهم جنات الفردوس نزلا
خالدين فيها لا يبغون عنها حولا
قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي
لنفدنا ونفدنا
قبل أن تنفد كلمات ربي
ولو جئنا بمثله مددا
قل إنما أنا بشر مثلكم
يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد
فمن كان يرجو لقاء
ربه فليعمل عملا صالحا
ولا يشرك بعبادة ربه أحدا
Show more
Artist

V.A68670 followers
Follow
Popular songs by V.A

Mashup 3 In 1 - Để Anh Lương Thiện, Anh Thôi Nhân Nhượng, Đừng Hỏi Em Ổn Không (Huy PT Remix)

06:42

Uploaded byThe Orchard