Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650
وقين للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار الآخرة خير ولنعم دار المتقين
جنات عدن يدخلونها تجري من تحتها الأنهار
لهم فيها ما يشاءون
كذلك يجزي الله المتقين
الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم
ومدخلوا الجنة بما كنتم تعملون
هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي أمر ربك
كذلك فعل الذين من قبلهم
وما ظلمهم الله
ولكن
كانوا أنفسهم يظلمون
فأصابهم سيئات ما عملوا
وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا منهم
وقال أرسلهم continua
كذلك فعل الذين من قبلهم
فهل على الرسل إلا البلاغ المبين
ولقد بعثنا في كل أمة رسولا
أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت
فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة
فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل
وما لهم من ناصرين
وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت
بلى وعدا عليه حقا
ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ليبين لهم الذي يختلفون
فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين
إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون
والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا
من بعد ما ظلموا
لنبوئنهم في الدنيا حسنة
ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون
الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون
وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً يتوكلون
فلنوحي إليهم
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
بالبينات والزبر
وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم
ولعلهم يتفكرون
أفأمن الذين مكروا
السيئات أن يخصف الله بهم الأرض
أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون
أو يأخذهم في تقلبهم فما هم بمعجزين
أو يأخذهم على تخوف فإن ربكم لرؤوف رحيم
أولم يروا إلى نفسهم أم لا يرونوا أن يتوكلون
أما خلق الله من شيء يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائن
سجداً لله وهم داخرون
ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة
وهم لا يستكبرون
يخافون ربهم من فوقهم
ويفعلون ما يؤمرون
وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين
إنما هو إله واحد فإنه يتخذون
وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا
أفغير الله تتقون
وما بكم من نعمة فمن الله
ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون
ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون
ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون
ويجعلون لما لا يعلمون نصيباً منهما
إما رزقناهم
تالله لتسألن عما كنتم تفترون
ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون
وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم
يتواردون
من القوم من سوء ما بشر به
أيمسكه على هون أم يدسه في التراب
ألا ساء ما يحكمون
للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء
ولله المثل الأعلى وهو العزيز
الحكيم
ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة
ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة
ولا يستقدمون
ويجعلون لله ما يكرهون
وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى
لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون
تالله لقد أرسلنا إلى أمم من قبلك
فزين لهم وزين لهم وزين لهم
لهم الشيطان أعنادهم
فهو وليهم اليوم ولهم عذاب أليم
وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم
الذي اختلفوا فيه
إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه
ومن أجلهم يؤمنون
والله أنزل من السماء ماء
فأحيا به الأرض بعد موتها
إن في ذلك لآية لقوم يسمعون
وإن لكم في الأنعام لعبرة
نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم
لبنا خالصا سائرا للشاربين
ومن ثمرات النخيل والأعناب
تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا
إن في ذلك لآية لقوم يؤمنون
وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا
ومن الشجر ومما يعرشون
ثم كلي من كل الثمرات
فاسلكي سبل ربك ذللا
يخرج من بطونها شراب مختلف الألوان
فيه شفاء للناس
إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
والله خلقكم ثم يتوفاكم
ومنكم من يرد إلى أرذن العمر
لكي لا يعلم بعد علم شيئا
إن الله عليم قدير
والله فضل بعضكم على بعض في الرزق
فما الذين فضلوا بردي رزقهم
على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء
أفبنعمة الله يجحدون
الله جعل لكم من أنفسكم أزواجا
وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفده
ورزقكم من الطيبات
أفبالباطل يؤمنون
وبنعمة الله هم يكفرون
ورحمة الله وبركاته
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật