الله أكبر
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
إياك نعبد وإياك نستعين
اهدنا الصراط المستقيم
صراط الذين أنعمت عليهم
غير المقبوب عليهم ولا الظالمين
آمين
كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل
إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة
قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
فمن افترى من أجل إسرائيل
وعلى الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون
قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا
مباركا وهدى لله
فيه آيات بينات مقام إبراهيم
ومن دخله كان آمنا
ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا
ومن كفر فإن الله غني عن العالمين
قل يا أهل الكتاب
لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون
قل يا أهل الكتاب
لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا
من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء
وما الله بغافل عن ما تعملون
يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين
وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله
ومن يعتصمون
بالله فقد هذي إلى صراط مستقيم
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته
ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون
واعتصموا بحبل الله جميعا
ولا تفرقوا
واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء
فألف بين قلوبكم فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا
وكنتم على شفا حفرة من المال
فأنقذكم منها
كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويذمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
وأولئك هم المفلحون
الذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات
وأولئك لهم عباب عظيم
يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
فأما الذين سودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم
فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
وأما الذين بيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون
تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق
ومن الله يريد ظلما للعالمين
ولله ما في السماوات وما في الأرض
وإلى الله ترجع الأمور
كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف
تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله
ولو آمنتم بإذن الله فتحكمون بإذن الله
أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون
لن يضروكم إلا أمان وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون
ضلبت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس
وباءوا بغضب من الله وضلبت عليهم المسكنة
ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق
ذلك بما عصوا وكانوا يكفرون
ويعتدون ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون
يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في الخيرات
وأولئك من الصالحين
وما يفعلوا من خير فلن يكفروا والله عليم بالمتقين
إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا
وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
مثل ما ينفقون في هذه الحياة
أصابت الدنيا كمثل ريح فيها صر أصابت حرف قوم ظلموا أنفسهم فأهلكت
وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا
ودوا ما عملتمونه
قد بنت البرضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر
قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون
ها أنتم أولئك تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله
وإذا لقوكم قالوا آمنا
وإذا خلوا عطوا عليكم
الأنامن من الغيظ
قل موتوا بغيظكم
إن الله عليم بذات الصدور
إن تمسسكم حسنة تسرهم
وإن تصلكم سيئة يفرحوا بها
وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا
إن الله بما يعملونه
محيط
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال
والله سبيع عليم
إذ هم الطائفتان منكم أن تفشلا
والله وليهما
وعلى الله فليتوكل المؤمنون
ولقد نصركم الله بفضلكم
وأنتم أذلة
فاتقوا الله لعلكم تشكرون
إذ تقول للمؤمنين
ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم
بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين
بلى إن تصبروا وتتقوا
ويأتوا ويأتون
يمددكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من البلائكة مسومين
وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم
ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين
ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
والله غفور رحيم
وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا
ولما يعلم الله الذين جاهدوا
ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
وما محمد إلا رسول قد خلت من برسله
قبله الرسل
أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم
ومن ينقلب على عقبه فلن يضر الله شيئا
وسيجزي الله الشاكرين
وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا
ومن يريدون أن يتوبون
ومن يريد ثواب الدنيا نؤتيه منها
ومن يريد ثواب الآخرة نؤتيه منها
وسنجزي الشاكرين
وكأي من نبي قاتل معه ربيون كثير
فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله
وما ضعفوا وما استكانوا
والله يحب الصابرين
وما كان قولهم إلا أن قالوا
ربنا اغفر لنا ذنوبنا
وإسرافنا في أمرنا
وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
فآتاهم الله فعام الدنيا
وحسنهم وحسنهم
وحسن فواب الآخرة
والله يحب المحسنين
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật