وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رؤوسهم ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون
سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر الله لهم
إن الله لا يهدي القوم الفاسقين
هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا
ولله خزائن السماوات والأرض ولكن المنافقين لا يفقهون
يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين
ولكن المنافقين لا يعلمون
يا ربنا
أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله
ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون
وأنفكوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت
فيقول
يا رب لولا أخرتني إلى أجل قريب
فيقول
يا رب لولا أخرتني إلى أجل قريب
فأصدق وأكن من الصالحين
ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أحدهم
فأجلها
والله خبير بما تعملون
يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض
له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
هو الذي صلقكم فمنكم كافروا
ومنكم مؤمن
والله بما تعملون بصير
خلق السماوات والأرض بالحق
وصوركم فأحسن صوركم
وإليه المصير
يعلم ما في السماوات والأرض
ويعلم ما تسرون وما تعلنون
والله عليم بذات الصدور
ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل
فذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم
ذلك بأنه كانت تأتيهم رسلهم بالبينات
فقالوا
يهدوننا
فكفروا وتولوا واستغن الله
والله غني حميد
زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا
قل بلى وربي لتبعثن ثم لتنبئن بما عملتم
وذلك على الله
الله يسير
فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا
والله بما تعملون خبير
يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغاب
ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يكفر عنه سيئا
ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها أبدا
ذلك الفوز العظيم
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا
أولئك أصحاب النار خالدين فيها أبدا
intéressant
أولئك أصحاب النار خالدين فيها وبئس المصير
لا أصاب من مصيبة إلا بإذن الله
ومن يؤمن بالله يهد قلبه
ونحن عزيزون Prostrate
لشيء عليم
وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول
فإن توليتم فعلموا
فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين
الله لا إله إلا هو
وعلى الله فليتوكل المؤمنون
يا أيها الذين آمنوا
إن من أزواجكم وأولادكم
عدو والله
إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم فاحذروهم
وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم
إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم
فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا
وأنفقوا خيرا لأنفقوا
ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون
إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور حليم
عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم
يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن وأحصل عدا
واتقوا الله ربكم
لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة
وتلك حدود الله
ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه
لا تدرين على الله يحدث بعد ذلك
فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف
وأشهدوا ذوي عدل منكم وأقيموا الشهادة لله
ذلكم يوعظ به من كان يؤمن بالله واليوم الآخر
ومن يتق الله يجعل له مخرجا
ويرزقه من حيث لا يحتسب
ومن يتوكل على الله فهو حسبه
إن الله بادر أمره
قد جعل الله لكل شيء قدرا
والله إن يئسن من المحيضين
من نسائكم إن اغتبتم فعدتهن ثلاثة أشهر
واللاء لم يحظ
وقولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن
ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا
ذلك أمر الله أنزله إليكم
ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا
ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته
ويعظم له أجرا
أسكنوهن من حيث سكنتم يوجدكم
ولا تضاروهن لتضيقوا عليهم
وإن كن أولاة حمل فأنفروا
وأنفكوا عليهن حتى يضعن حملهن
فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن
واتمروا بينكم بمعروف
وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى
لينفق ذو سعة من سعته
ومن يتق الله يسرا
ومن قدر عليه رزقه
فلينفق مما آتاه الله
لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها
سيجعل الله بعد عسري يسرا
وكأي من قرية عتت عن أمر ربها ورسله
فحاسبنا أنه يجعله يسرا
فحاسبناها حسابا شديدا
وعذبناها عذابا نكرا
فذاقت وبال أمرها
وكان عاقبة أمرها خسرا
أعد الله لهم عذابا شديدا
فاتقوا الله يا أولي الألباب
لأنه يجعلهم يسرا
قد أنزل الله إليكم ذكرا
رسولا يتلو عليكم آيات الله مبينات
ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات
من الظلمات إلى النور
ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدرمه
ومن يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها أبدا
قد أحسن الله له رزقا
الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهم
يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله عز وجل
على كل شيء قدير
وأن الله قد أحاط بكل شيء علما
يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك
تبتغي مرضاة أزواجك
والله وفور رحيم
قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم
والله مولاكم
وهو العليم الحكيم
وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا
فلن يتكلموا عنه أبدا
فلما نبأت به وأظهره الله عليه
عرف بعضه وأعرض عن بعض
فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا
قال نبأني العليم الخبير
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما
وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه
فإن الله هو مولاه وجبرين وصالح المؤمنين
والملائكة بعد ذلك ظهير
عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكم
مسلمات مؤمنات قانتات
تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا
يا أيها الذين آمنوا
قووا أن تتعلموا أن الله هو مولاه
فإن الله يحفظكم وأهليكم نارا
نارا وقودها الناس والحجارة
عليها ملائكة غلاظ شداد
لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون
يا أيها الذين كفروا لا تعتدروا اليوم
إنما تجزون ما كنتم تعملون
يا أيها الذين آمنوا
توبوا إلى الله توبة
نصوحا
عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم
ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار
يوم لا يخز الله النبي والذين آمنوا معه
نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم
يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا
إنك على كل شيء قدير
يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين
واغلظ عليهم ومقواهم جهنم وبئس المصير
ورب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة نوط
كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فصانتاهما
فلم يغنيا عنهما من الله شيئا
وقيل دخل النار مع الداخلين
ورب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون
إذ قالت رب بنلي عندك بيتا في الجنة
ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين
ومريم بنت عمران التي أحصنتها
وفرجها فنفخنا فيه من روحنا
وصدقت بكلمات ربها وكتبه
وكانت من القادتين
تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير
الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن
عملا وهو العزيز الغفور
الذي خلق سبع سماوات طباقا
ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت
فارجع البصر هل ترى من فطور
ثم ارجع البصر كالرحمن
ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير
ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح
وجعلناها رجوما للشياطين
وأعتدنا لهم عذاب السعير
ومن الذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير
إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور
تكاد تميز من الغيظ
كلما ألقي فيها فوج
سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير
قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا
وقلنا ما نزل الله من شيء
إن أنتم إلا بخير
في ظلال كبير
وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل
ما كنا في أصحاب السعير
فاعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير
إن الذين يخشون ربهم
بالغيب لهم نغفرة وأجر كبير