
Song
V.A
Ramadan 1439 AH Taraweeh and night prayers of 23rd Ramadan (Al-Israa 1-58 - Al-Kahf 1-53)

0
Play
Lyrics
Uploaded by86_15635588878_1671185229650
سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى
الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا
إنه هو السميع البصير
وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل
ألا تتخذوا من دوني وكيلا
ذرية من حملنا مع نوح
إنه كان عبدا شكورا
وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين
ولتعلن علوما كبيرا
فإذا جاءنا
فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد
فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا
ثم رددنا لكم الكرة عليهم
وأمددناكم بأموال وبنين
وجعلناكم أكثر نفيرا
وأمددناكم بأموال وبنين
إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوء وجوهكم
وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا
عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا
إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوى ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا
وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذابا أليما
ويدعو الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا
وجعلنا الليل والنهار آياتنا
فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة
لتبتغوا فضلا من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب
وكل شيء فصلناه
وكل شيء فصلناه تفصيلا
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا
ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا
اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا
من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه
ومن ظل فإنما يظل عليها
ولا تزر وازرة وذر أخرى
وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا متر فيها ففسقوا فيها فحق عليها القول
فحق عليها القول فدمرناها تدميرا
وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح
وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا
ومن كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد
ثم جعلنا له جهنم يصلىها مذنوما مدحورا
ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك
فأولئك
كان سعيهم مشكورا
كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك
وما كان عطاء ربك محظورا
انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض
وللآخرة أكبر درجاتها
وأكبر تفضينا
لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذنوما مخدولا
وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا
إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما
فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما
وقل لهما قولا كريما
واخفظ لهما جناح الذل من الرحمة
وقل رب رحمهما كما ربياني صغيرا
ربكم أعلم بما في نفوسكم
إن تكونوا صالحين
فإنه كان للأوابين غفورا
وآت ذا القربى حقه والمسكين
وابن السبيل
ولا تبذر تبذيرا
إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين
وكان الشيطان لربه كفورا
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك
ولا تبسطها كل البست فتقعد ملوما محسورا
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر
إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
ودا تقتلوا أولادكم خشية إملاقا
نحن نرزقهم وإياكم
لهم كان خطأا كبيرا
ولا تقربوا الزنا
إنه كان فاحشة وساء سبيلا
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
ومن قتل مظلما
فقد جعلنا لوليه سلطانا
فلا يسرف في القتل
إنه كان منصورا
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده
وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا
وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم
ذلك خير وأحسن تأويلا
ولا تقف ما ليس لك به علم
إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا
ولا تمشي في الأرض مرحا
إنك لن تفرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا
كل ذلك كان لك أحسنا
ولكن سيئه عند ربك مكروها
ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة
ولا تجعل مع الله إلها آخر
فتلقى في جهنم أخرى
ممنوما مدحورا
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها
فقل لهم قولا ميسورا
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك
ولا تبسطها كل البست فترها
ولا تقعد ملوما محسورا
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر
إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
ودا تقتلوا أولادكم خشية إملاقا
نحن نرزقهم وإياكم
إن قتلهم كان خطأا كبيرا
ولا تقربوا الزنا
إنه كان فاحشة وساء سبيلا
ولا تقتلوا النفس التي حرمها
وما الله إلا بالحق
ومن قتل مظلوما
فقد جعلنا لوليه سلطانا
فلا يسرف في القتل
إنه كان منصورا
ولا تقربوا مال اليتيم
إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده
وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا
وأوفوا الكيل إذا كلتم
وزنوا بالقصطاس المستقيم
ذلك خير وأحسن تأويل
ولا تقف ما ليس لك به علم
إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا
ولا تمشي في الأرض مرحا
إنك لن تفرق الأرض
ولن تبلغ الجبال طولا
كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها
ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة
ولا تجعل مع الله إلها آخر
ولا تجعل مع الله إلها آخر
فتلقى في جهنم منوما مدحورا
قل كونوا حجارة أو حديدا
أو خلقا مما يكبر في صدوركم
فسيقولون من يعيدنا
قل الذي فطركم أول مرة
فسينغضون إليك رؤوسهم ويقولون متاهوا
قل عسى أن يكون قريبا
يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده
وتظنون إن لبثتم إلا قليلا
وقل لعبادي يقولوا التيهنا
أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم
إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا
ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحمكم
أو إن يشأ يعذبكم
وما أرسلناك عليهم وكيلا
وربك أعلم بكم إن يشأ يعذبكم وما أرسلناك عليهم وكيلا
أعلم بمن في السماوات والأرض
ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض
وآتينا داود زبورا
قل ادعوا الذين زعنتم من دونه
فلا ينكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا
أولئك الذين يدعون
يبتغون إلى ربهم الوسيلة
أيهم أقرب ويرجون رحمته
ويخافون عذابه
إن عذاب ربك كان محذورا
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها
قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديدا
كان ذلك في الكتاب مستورا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه
ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا
ماكتين فيه أبدا
وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا
ما لهم به من علم ولا لآبائهم
ما لهم به من علم ولا لآبائهم
كبرت كلمة تخرج من أفواههم
كبرت كلمة تخرج من أفواههم
إن يقولون إلا كذبا
إن يقولون إلا كذبا
فلعلك باخع نفسك على آثارهم
فلعلك باخع نفسك على آثارهم
فلعلك باخع نفسك على آثارهم
إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
إنا جعلنانا على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسنا
إنا جعلنانا على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسنا
وإنا نجاعلون ما عليها صعيدا جرزا
أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا
إذ أول فتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة
وهيئ لنا من أمرنا رشدا
فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا
ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا
نحن نقص عليك نبأهم بالحق
إنهم فتية آمنوا بربهم
وزدناهم هدى
وربطنا على قلوبهم
إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض
لن ندعو من دونه إلها
لقد قلنا إذا شططا
هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة
لولا يأتوا من دونه آلهة
ويأتون عليهم بسلطان بين
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله
فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته
ويهيئ لكم من أمركم من رحمته
وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين
وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال
وهم في فجوة منه
ذلك من آيات الله
من يهدي الله فهو المهتد
ومن يطلعه فهو المهتد
فلن تجد له وليا مرشدا
وتحسبهم أيقاضا وهم رقود
ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال
وكلبهم باسط براعيه بالوصيد
لو اطلعت عليهم لوليتم
لوليت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا
وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم
قال قائل منهم كم لبثتم
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
قالوا ربكم أعلم بما لبثتم
فبعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة
فلينظر أيها أزكى طعاما
فليأتكم برزق منه وليتلطف
ولا يشعرن بكم أحدا
إنهم إن يظهروا عليكم يرجمونكم
أو يعيدوكم في ملتهم
ولن تفلحوا إذا أبدا
وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق
وأن الساعة لا ريب فيها
إذ يتنازعون بينهم أمرهم
فقالوا بنوا عليهم بنيانا ربهم أعلموا
قال الذين غلبوا على أمرهم
لنتخذن عليهم مسجدا
سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم
ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب
ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم
ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليلا
فلا تمار فيهم إلا مراءا ظاهرا
ولا تستفت فيهم منهم أحدا
ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا
إلا أن يشاءون
الله
واذكر ربك إذا نسيت
وقل عسى أن يهدي لربي لأقرب من هذا رشدا
ودبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين
وازدادوا تسعا
قل الله أعلم بما دبثوا
له غيب السماوات والأرض
أبصر به وأسمع
ما لهم من دونه من ولي
ولا يشرك في حكمه أحدا
واتلوا ما أوحي إليك من كتاب ربك
لا مبدن لكلماته
ولن تجد من دونه ملتحدا
واصبر نفسك مع الذين يتقون
يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه
ولا دعيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا
ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا
من أغفلنا قلبه عن ذكرنا
واتبع هواه
واتبع هواه
وكان أمره فرطا
وقل الحق من ربكم
فمن شاء فليؤمن
ومن شاء فليكفر
إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها
إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها
إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها
وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه
بئس الشراب وساءت مرتفقا
إن الذين آمناهم يتقون
وعملوا الصالحات
إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار
يحلون فيها من أساور من ذهبا
ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق
متكئين فيها على الأرائك
نعم الثواب وحسنة مرتفقا
واغرب لهم مثل الرجلين جعلنا لأحسنهم
أحدهما جنتين من أعناب
جنتين من أعناب
وحفثناهما بنخل
وجعلنا بينهما زرعا
كلتا الجنتين آتت أكلها
ولم تظلم منها
ولم تظلم منه شيئا
وفجرنا خلالهما نهرا
وكان له ثمر
فقال لصاحبه وهو يحاوره
أنا أكثر منك مالا
وأعز نفرا
ودخلنا منهما
وقال لجنته وهو ظالم لنفسه
قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا
وما أظن الساعة قائمة
ولئن رددت إلى ربي
لأجدن خيرا منها مبينا
وقال له صاحبه وهو يحاوره
أكفرت بالذي خلقك من تراب
ثم من نطفة
ثم سواك رجلا
لكنه الله ربي وليم
لا أشرك بربي أحدا
ولولا إذ دخلت جنتك
قلت ما شاء الله
قلت ما شاء الله لا قوة
إلا بالله
إن ترني أنا أقل من الله
كمالا وولدا
فعسى ربي أن يؤديني خيرا من جنتك
ويرسل عليها حسبانا من السماء
فتصبح صعيدا زلقا
أو يصبح مبينا من السماء
فلن تستطيع له طلبا
وأحيط بثمره
فأصبح يقلب كفيه
على ما أنفق فيها
وهي خاوية على عروشها
ويقول يا ليتني لم أشرك بربي أحدا
ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله
وما كان منتصيرا
هناك الولاية لله الحق
هو خير ثوابا وخير عقبا
واضرب لهم مثل الحياة الدنيا
كما إن أنزلناه من السماء
كما إن أنزلناه من السماء
فاختلط به نبات الأرض
فأصبح هشيما تذروه الرياح
وكان الله على كل شيء مقتدرا
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا
خير عند ربك ثوابا وخير أملا
ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة
وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا
وعرضوا على ربك صفا
لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة
بل زعمتم أن لن نتعلمون
لن نجعل لكم موعدا
ووضع الكتاب
فترى المجرمين مشفقين مما فيه
ويقولون يا ويلتنا
يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر
لا يغادر صغيرا
ولا كبيرة إلا أحصاها
ووجدوا ما عملوا حاضرا
ولا يظلم ربك أحدا
وإذ قلنا للملائكة
اسجدوا لآدم فسجدوا
فسجدوا إلا إبريس كان منهم
الجن ففسق عن أمر ربه
أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني
وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا
ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض
ولا خلق أنفسهم
وما كنتم اتخذ المضلين عضدا
ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم
فدعوهم فلم يستجيبوا لهم
وجعلنا بينهم موبقا
ورأى المجرمين
المجرمون النار
ورأى المجرمون النار
فظنوا أنهم مواقعوها
فظنوا أنهم مواقعوها
ولم يجدوا عنها مصرفا
الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا
إنه هو السميع البصير
وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل
ألا تتخذوا من دوني وكيلا
ذرية من حملنا مع نوح
إنه كان عبدا شكورا
وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين
ولتعلن علوما كبيرا
فإذا جاءنا
فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد
فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا
ثم رددنا لكم الكرة عليهم
وأمددناكم بأموال وبنين
وجعلناكم أكثر نفيرا
وأمددناكم بأموال وبنين
إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوء وجوهكم
وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا
عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا
إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوى ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا
وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذابا أليما
ويدعو الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا
وجعلنا الليل والنهار آياتنا
فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة
لتبتغوا فضلا من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب
وكل شيء فصلناه
وكل شيء فصلناه تفصيلا
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا
ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا
اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا
من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه
ومن ظل فإنما يظل عليها
ولا تزر وازرة وذر أخرى
وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا
وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا متر فيها ففسقوا فيها فحق عليها القول
فحق عليها القول فدمرناها تدميرا
وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح
وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا
ومن كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد
ثم جعلنا له جهنم يصلىها مذنوما مدحورا
ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك
فأولئك
كان سعيهم مشكورا
كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك
وما كان عطاء ربك محظورا
انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض
وللآخرة أكبر درجاتها
وأكبر تفضينا
لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذنوما مخدولا
وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا
إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما
فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما
وقل لهما قولا كريما
واخفظ لهما جناح الذل من الرحمة
وقل رب رحمهما كما ربياني صغيرا
ربكم أعلم بما في نفوسكم
إن تكونوا صالحين
فإنه كان للأوابين غفورا
وآت ذا القربى حقه والمسكين
وابن السبيل
ولا تبذر تبذيرا
إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين
وكان الشيطان لربه كفورا
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك
ولا تبسطها كل البست فتقعد ملوما محسورا
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر
إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
ودا تقتلوا أولادكم خشية إملاقا
نحن نرزقهم وإياكم
لهم كان خطأا كبيرا
ولا تقربوا الزنا
إنه كان فاحشة وساء سبيلا
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
ومن قتل مظلما
فقد جعلنا لوليه سلطانا
فلا يسرف في القتل
إنه كان منصورا
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده
وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا
وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم
ذلك خير وأحسن تأويلا
ولا تقف ما ليس لك به علم
إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا
ولا تمشي في الأرض مرحا
إنك لن تفرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا
كل ذلك كان لك أحسنا
ولكن سيئه عند ربك مكروها
ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة
ولا تجعل مع الله إلها آخر
فتلقى في جهنم أخرى
ممنوما مدحورا
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها
فقل لهم قولا ميسورا
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك
ولا تبسطها كل البست فترها
ولا تقعد ملوما محسورا
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر
إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
ودا تقتلوا أولادكم خشية إملاقا
نحن نرزقهم وإياكم
إن قتلهم كان خطأا كبيرا
ولا تقربوا الزنا
إنه كان فاحشة وساء سبيلا
ولا تقتلوا النفس التي حرمها
وما الله إلا بالحق
ومن قتل مظلوما
فقد جعلنا لوليه سلطانا
فلا يسرف في القتل
إنه كان منصورا
ولا تقربوا مال اليتيم
إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده
وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا
وأوفوا الكيل إذا كلتم
وزنوا بالقصطاس المستقيم
ذلك خير وأحسن تأويل
ولا تقف ما ليس لك به علم
إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا
ولا تمشي في الأرض مرحا
إنك لن تفرق الأرض
ولن تبلغ الجبال طولا
كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها
ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة
ولا تجعل مع الله إلها آخر
ولا تجعل مع الله إلها آخر
فتلقى في جهنم منوما مدحورا
قل كونوا حجارة أو حديدا
أو خلقا مما يكبر في صدوركم
فسيقولون من يعيدنا
قل الذي فطركم أول مرة
فسينغضون إليك رؤوسهم ويقولون متاهوا
قل عسى أن يكون قريبا
يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده
وتظنون إن لبثتم إلا قليلا
وقل لعبادي يقولوا التيهنا
أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم
إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا
ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحمكم
أو إن يشأ يعذبكم
وما أرسلناك عليهم وكيلا
وربك أعلم بكم إن يشأ يعذبكم وما أرسلناك عليهم وكيلا
أعلم بمن في السماوات والأرض
ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض
وآتينا داود زبورا
قل ادعوا الذين زعنتم من دونه
فلا ينكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا
أولئك الذين يدعون
يبتغون إلى ربهم الوسيلة
أيهم أقرب ويرجون رحمته
ويخافون عذابه
إن عذاب ربك كان محذورا
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها
قبل يوم القيامة أو معذبوها عذابا شديدا
كان ذلك في الكتاب مستورا
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه
ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا
ماكتين فيه أبدا
وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا
ما لهم به من علم ولا لآبائهم
ما لهم به من علم ولا لآبائهم
كبرت كلمة تخرج من أفواههم
كبرت كلمة تخرج من أفواههم
إن يقولون إلا كذبا
إن يقولون إلا كذبا
فلعلك باخع نفسك على آثارهم
فلعلك باخع نفسك على آثارهم
فلعلك باخع نفسك على آثارهم
إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا
إنا جعلنانا على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسنا
إنا جعلنانا على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسنا
وإنا نجاعلون ما عليها صعيدا جرزا
أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا
إذ أول فتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة
وهيئ لنا من أمرنا رشدا
فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا
ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا
نحن نقص عليك نبأهم بالحق
إنهم فتية آمنوا بربهم
وزدناهم هدى
وربطنا على قلوبهم
إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض
لن ندعو من دونه إلها
لقد قلنا إذا شططا
هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة
لولا يأتوا من دونه آلهة
ويأتون عليهم بسلطان بين
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله
فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته
ويهيئ لكم من أمركم من رحمته
وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين
وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال
وهم في فجوة منه
ذلك من آيات الله
من يهدي الله فهو المهتد
ومن يطلعه فهو المهتد
فلن تجد له وليا مرشدا
وتحسبهم أيقاضا وهم رقود
ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال
وكلبهم باسط براعيه بالوصيد
لو اطلعت عليهم لوليتم
لوليت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا
وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم
قال قائل منهم كم لبثتم
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
قالوا ربكم أعلم بما لبثتم
فبعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة
فلينظر أيها أزكى طعاما
فليأتكم برزق منه وليتلطف
ولا يشعرن بكم أحدا
إنهم إن يظهروا عليكم يرجمونكم
أو يعيدوكم في ملتهم
ولن تفلحوا إذا أبدا
وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق
وأن الساعة لا ريب فيها
إذ يتنازعون بينهم أمرهم
فقالوا بنوا عليهم بنيانا ربهم أعلموا
قال الذين غلبوا على أمرهم
لنتخذن عليهم مسجدا
سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم
ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب
ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم
ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليلا
فلا تمار فيهم إلا مراءا ظاهرا
ولا تستفت فيهم منهم أحدا
ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا
إلا أن يشاءون
الله
واذكر ربك إذا نسيت
وقل عسى أن يهدي لربي لأقرب من هذا رشدا
ودبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين
وازدادوا تسعا
قل الله أعلم بما دبثوا
له غيب السماوات والأرض
أبصر به وأسمع
ما لهم من دونه من ولي
ولا يشرك في حكمه أحدا
واتلوا ما أوحي إليك من كتاب ربك
لا مبدن لكلماته
ولن تجد من دونه ملتحدا
واصبر نفسك مع الذين يتقون
يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه
ولا دعيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا
ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا
من أغفلنا قلبه عن ذكرنا
واتبع هواه
واتبع هواه
وكان أمره فرطا
وقل الحق من ربكم
فمن شاء فليؤمن
ومن شاء فليكفر
إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها
إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها
إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها
وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه
بئس الشراب وساءت مرتفقا
إن الذين آمناهم يتقون
وعملوا الصالحات
إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا
أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار
يحلون فيها من أساور من ذهبا
ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق
متكئين فيها على الأرائك
نعم الثواب وحسنة مرتفقا
واغرب لهم مثل الرجلين جعلنا لأحسنهم
أحدهما جنتين من أعناب
جنتين من أعناب
وحفثناهما بنخل
وجعلنا بينهما زرعا
كلتا الجنتين آتت أكلها
ولم تظلم منها
ولم تظلم منه شيئا
وفجرنا خلالهما نهرا
وكان له ثمر
فقال لصاحبه وهو يحاوره
أنا أكثر منك مالا
وأعز نفرا
ودخلنا منهما
وقال لجنته وهو ظالم لنفسه
قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا
وما أظن الساعة قائمة
ولئن رددت إلى ربي
لأجدن خيرا منها مبينا
وقال له صاحبه وهو يحاوره
أكفرت بالذي خلقك من تراب
ثم من نطفة
ثم سواك رجلا
لكنه الله ربي وليم
لا أشرك بربي أحدا
ولولا إذ دخلت جنتك
قلت ما شاء الله
قلت ما شاء الله لا قوة
إلا بالله
إن ترني أنا أقل من الله
كمالا وولدا
فعسى ربي أن يؤديني خيرا من جنتك
ويرسل عليها حسبانا من السماء
فتصبح صعيدا زلقا
أو يصبح مبينا من السماء
فلن تستطيع له طلبا
وأحيط بثمره
فأصبح يقلب كفيه
على ما أنفق فيها
وهي خاوية على عروشها
ويقول يا ليتني لم أشرك بربي أحدا
ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله
وما كان منتصيرا
هناك الولاية لله الحق
هو خير ثوابا وخير عقبا
واضرب لهم مثل الحياة الدنيا
كما إن أنزلناه من السماء
كما إن أنزلناه من السماء
فاختلط به نبات الأرض
فأصبح هشيما تذروه الرياح
وكان الله على كل شيء مقتدرا
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا
خير عند ربك ثوابا وخير أملا
ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة
وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا
وعرضوا على ربك صفا
لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة
بل زعمتم أن لن نتعلمون
لن نجعل لكم موعدا
ووضع الكتاب
فترى المجرمين مشفقين مما فيه
ويقولون يا ويلتنا
يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر
لا يغادر صغيرا
ولا كبيرة إلا أحصاها
ووجدوا ما عملوا حاضرا
ولا يظلم ربك أحدا
وإذ قلنا للملائكة
اسجدوا لآدم فسجدوا
فسجدوا إلا إبريس كان منهم
الجن ففسق عن أمر ربه
أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني
وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا
ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض
ولا خلق أنفسهم
وما كنتم اتخذ المضلين عضدا
ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم
فدعوهم فلم يستجيبوا لهم
وجعلنا بينهم موبقا
ورأى المجرمين
المجرمون النار
ورأى المجرمون النار
فظنوا أنهم مواقعوها
فظنوا أنهم مواقعوها
ولم يجدوا عنها مصرفا
Show more
Artist

V.A68680 followers
Follow
Popular songs by V.A

Mashup 3 In 1 - Để Anh Lương Thiện, Anh Thôi Nhân Nhượng, Đừng Hỏi Em Ổn Không (Huy PT Remix)

06:42

Uploaded byINGROOVES MUSIC GROUP