What do you want to listen to?
Song
Ramadan 1439AH Taraweeh 11 Night of Ramadan (Al-Nisaa 24-73)
V.A
0
Play
Lyrics
Uploaded by86_15635588878_1671185229650
والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم
وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين
فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة
ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة
إن الله كان عليما حكيما
ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات
فمما ملكت أيمانكم
فمما ملكت أيمانكم من ذلك

فتياتكم المؤمنات
والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض
فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف
محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان
فإذا أحسنوا
فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب
ذلك لمن خشي العنة منكم
وأن تصبروا خير لكم
والله غفور رحيم
يريد الله أن يبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم
ويتوب عليكم
والله عليم حكيم
والله يريد أن يتوب عليكم
ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تمينوا ميلا عظيما
يريد الله أن يخفف عنكم
وخلق الإنسان ضعيفا
يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل
إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم
ولا تقتلوا أنفسكم
إن الله كان بكم رحيما
ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما
فسوف نصليه نارا
وكان ذلك على الله يسيرا
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه
نكفر عنكم سيئاتكم
وندخلكم مدخلا كريما
ولا تتمنوا ما فضلتم
ولله به بعضكم على بعض
للرجال نصيب مما اكتسبوا
وللنساء نصيب مما اكتسب
واسألوا الله من فضله
إن الله كان بكل شيء عليما
ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان
والأقربون
والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم
إن الله كان على كل شيء شهيدا
الرجال قوامون على النساء
بما فضل الله بعضهم على بعض
وبما أنفقوا منه
من أموالهم
فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله
والتي تخافون نشوزهن فعظوهن
وهجروهن في المضاجع واظربوهن
فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهم سبيلا
إن الله كان بكثيرا
وكان عليا كبيرا
وإن خفتم شقاق بينهما
فبعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها
إن يريد إصلاحا يوفق الله بينهما
إن الله كان عليما خبيرا
واعبدوا الله ولا تشرقوا به شيئا
وبالوالدين إحسانا
وبذي القربى واليتامى والمساكين
والجار ذي القربى والجار الجنب
والصاحب بالجنب وبن السبيل
والصاحب بالجنب وبن السبيل
وما ملكت أيمانكم
إن الله لا يحب من يحبه
ومن كان مختالا فخورا
الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل
ويكترون ما آتاهم الله من فضله
وأعتدنا للكافرين عذابا
والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس
ولا يؤمنون بالله واليوم الآخر
ومن يكون الشيطان له قرينا
فساء قرينا
وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر
وأنفقوا مما رزقهم الله
وكان الله بهم عليما
إن الله لا يظلم مثقال ذرة
وإن تك حسنة يضاعفها
وإن تك حسنة يضاعفها
ويؤتي من لدنه أجرا عظيما
فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد
وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول
لو تسوى بهم الأرض
ولا يبتمون الله حديثا
يا أيها الذين آمنوا
لا تقربوا الصلاة
وأنتم سكارا
حتى تعلموا ما تقولون
ولا جنبا إلا عابري سبيل
حتى أعلموا ما تقولون


حتى تغتسلوا
وإن كنتم مرضى أو على سفر
أو جاء أحد منكم من الغائط
أو لامستم النساء
فلم تجدوا ماء فتيمموا
صعيدا طيبا
فامسحوا بوجوهكم وأيديكم
إن الله كان عفوا غفورا
ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب
يشترون الضلالة ويريدون أن يروا
أن تضلوا السبيل
والله أعلم بأعدائكم
وكفى بالله وليا
وكفى بالله نصيرا
من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه
ويقولون سمعنا وعصينا
وسمع غير مسمع وراعنا
ليا بألسنتهم وطعنا في الدين
ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا
واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوى
ولكن لعنهم الله بكفرهم
فلا يؤمنون إلا قليلا
يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت
وكان أمر الله مفعولا
والله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
ومن يشرك بالله فقد افترى إخما عظيما
ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم
بل الله يزكي من يشاء
ويغلمون فتيلا
انظر كيف يفترون على الله الكذب
وكفى به إثما مبينا
ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت
ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهل الكتاب
أهدا من الذين آمنوا سبيلا
أولئك الذين لعنهم الله
ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا
أم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيرا
أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله
فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة
وآتيناهم ملكا عظيما
فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة
وآتيناهم ملكا عظيما
فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه
وكفى بجهنم سعيرا
إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا
كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب
إن الله كان عزيزا حكيما
والذين آمنوا وعملوا الصالحان
سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها أبدا
لهم فيها أزواج مطهرة
وندخلهم ظلا
إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها
وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل
إن الله نعم ما يعظكم به
إن الله كان سميعا بصيرا
يا أيها الذين آمنوا
أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
فإن تنازعتم في شيء ما
فردوه إلى الله والرسول
إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر
ذلك خير وأحسن تأويلا
ألم تر إلى الذين يزعمون أنه يأمرهم
لأنهم آمنوا بما أنزل إليك
وما أنزل من قبلك يريدون
يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت
وقد أمروا أن يكفروا به
ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا
وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزلوا
الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا
فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم
ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا
كالذين يعلموا الله ما في قلوبهم
فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بنيغا
وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله
ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك
فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول
لوجدوا الله توابا رحيما
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم
ثم لا يجدوا في أنفسهم محكمة
ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما
ولو أنا كتبنا عليهم أن قتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم
ما فعلوه إلا قليل منهم
ولو أنهم فعلوا ما يوعظونه منهم

ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا
وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما
ولهديناهم صراطا مستقيما
ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم
من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
وحسن أولئك رفيقا
ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما
يا أيها الذين آمانا
ونوخذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا
وإن منكم لمن ليبطئا
فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا
ولئن أصابكم فضل من الله ليقولنكم


أن لم تكن بينكم وبينه مودة
يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما
Show more
Artist
V.A
Uploaded byINGROOVES MUSIC GROUP
Choose a song to play