ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Surah Al-Mujadila (Complete)

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát surah al-mujadila (complete) do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat surah al-mujadila (complete) - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Surah Al-Mujadila (Complete) chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Surah Al-Mujadila (Complete) do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát surah al-mujadila (complete) mp3, playlist/album, MV/Video surah al-mujadila (complete) miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Surah Al-Mujadila (Complete)

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلًا الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاورَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ
الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّهِ وَلَدْنَهُمْ
وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا
وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُورٌ غَفُورٌ
وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَانُونَ
ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير
فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتمسى
فمن لم يستطع فإطعام ستين
مسكينا
ذلك لتؤمنوا بالله ورسوله
وتلك حدود الله
وللكافرين عذاب أليم
إن الذين يحدون الله
إن الذين يحدون الله
ورسوله كُبتوا كما كُبت الذين من قبلهم
وقد أنزلنا آيات بينات
ون الكافرين عذاب مهين
يوم يبعثهم الله جميعا
فينبئهم بما عملوا
أحصاه الله ونسوه
والله على كل شيء شهيد
ألم تر أن الله يعلم ما يفعله
ما في السماوات وما في الأرض
ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم
ولا خمسة إلا هو سادسهم
ولا أدنى من ذلك ولا أكثر
إلا هو معهم أينما كانوا
ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة
الله بكل شيء عليم
ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى
ثم يعودون لما نهوا عنه
ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول
وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به
ويقولون في أنفسهم
لولا يعذبنا الله بما نقول
حسبهم جهنم يصلونها فبئس المصير
يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم
فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصية الرسول
وتناجوا بالبر والتقوى
واتقوا الله الذي إليه تحشرون
إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا
وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله
وعلى الله فليتوكل المؤمنون
يا أيها الذين آمنوا إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا
فافسحوا يفسح الله لكم
وإذا قيل انشزوا فانشزوا
يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا
وإذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا في المجالس
فالله بما تعملون خبير
يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول
فقدموا بين يدي نجواكم صدقه
ذلك خير لكم وأطهر
فإن لم تجدوا نجواكم صدقه
فإن الله غفور رحيم
أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات
فإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم
فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الله ورسوله
الله خبير بما تعملون
ألم ترئنا الذين تولوا قوما غضب الله عليهم
ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون
أعد الله لهم عذابا شديدا
إنهم ساء ما كانوا يعملون
اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله
فلهم عذاب مهين
لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا
وأولئك أصحاب النار
هم فيها صاردون
لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا
أولئك أصحاب النار
هم فيها صاردون
يوم يبعثهم الله جزيلا
فيحلفون له كما يحلفون لكم
ويحسبون أنهم على شيء
ألا إنهم هم الكاذبون
استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله
أولئك حزم الشيطان
أداهم الشيطان
وإن حزب الشيطان هم الخاسرون
إن الذين يحادون الله ورسوله
أولئك في الأذلين
كتب الله لأغلبن أنا ورسلي
إن الله قوي عزيزي
لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر
يوادون من حاد الله ورسوله
ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم
أو إخوانهم أو عشيرتهم
أولئك كتبوا الله ورسوله
وكتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه
ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها
رضي الله عنهم ورضوا عنه
أولئك حزب الله
ألا إن حزب الله
رضاهم المفلحون
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض
وهو العزيز الحكيم
هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب
من ديارهم لأول الحش
ما ظننتم أن يخرجوا وقالوا
وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله
فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا
وقدف في قلوبهم الرعب
يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين
فاحتبروا يا أولي الأبصار
ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء
لعذبهم في الدنيا
ولهم في الآخرة عذاب النار
ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله
ومن يشاء الله ورسوله
فإن الله شديد العقاب
ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها
فبإذن الله وليخزي الفاسقين
فأفاء الله على رسوله منهم
فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب
ولكن الله يسلط رسله على من يشاء
والله على كل شيء قدير
ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى
فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين
وابن السبيل
وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الأرض
وإبناء منكم
وما آتاكم الرسول فخذوه
وما نهاكم عنه فانتهوا
واتقوا الله إن الله شديد العقاب
للفقراء المهاجرين
الذين أخرجوا من الله
من ديارهم وأموالهم يبتغون
يبتغون فضلا من الله ورضوانا
وينصرون الله ورسوله
أولئك هم الصادقون
والذين تبوأوا الدار والإيمان منه
قبلهم يحبون من هاجر إليهم
ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا
ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم فصاصة
ومن يوق شح نفسه فأولئك
ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون
والذين جاءوا من بعدهم يقولون
ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
ودا تجعلنا نحن نحن نحن
ودا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا
ربنا إنك رؤوف رحيم
ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب
لئن أخرجتم لنصر جن معكم
لئن أخرجتم لنصر جن معكم
ولا نطيع فيكم أحدا أبدا
وإن قوتلتم لننصرنكم
والله يشهد إنهم لكاذبون
لئن أخرجوا لا يخرجون معهم
ولئن قوتلوا لا ينصرونهم
ولئن نصروهم ليولن الأدبار
لئن لا ينصرون
لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله
ذلك لأنهم قوم لا يفقهون
لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر
بأسهم بينهم شديد
تحسبهم جميعا وقلوبهم شتا
ذلك لأنهم قوم لا يعقلون
كمثل الذين من قبلهم قريبا
داقوا وبال أمرهم
ولهم عذاب أليم
كمثل الشيطانين
إذ قال للإنسان كفر
فلما كفر قال إني بريء منك
إني أخاف الله رب العالمين
فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها
وذلك جزاءهم
وذلك الظالمين
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله
ولتنظر نفس ما قدمت لغد
واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون
ولا تكونوا كالذين نسرون
إلا أن تنسوا الله فأنساهم أنفسهم
أولئك هم الفاسقون
دا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة
أصحاب الجنة هم الفائزون
لو أنزلناهم
وهذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله
وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون
هو الله الذي لا إله إلا هو
عالم الغيب والشهادة
هو الرحمن الرحيم
هو الله الذي لا إله إلا هو
الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار
المتكبر سبحان الله عما يشركون
هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى
يسبح له ما في السماوات والأرض
وهو العزيز الحكيم
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوبكم أولياء
تلقون إليهم بالمودة
وقد كفروا بما جاءكم من الحق
يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم
إن كنتم خرجتم جهادا في سبيلي وابتغاء مراتي
تصرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أصفيتم وما أعلنتم
ومن يفعله منكم فقد غل سواء السبيل
إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداء
ويبسطوا إليكم أيديا

وألسنتهم بالسوء وودوا لو تكفرون
لا تنفعكم أرحامكم ولا أولادكم
يوم القيامة يفصل بينكم
والله بما تعملون بصير
قد كانت لكم أسوة حسنة
في إبراهيم والذين معه
إذ قالوا لقومهم إنا براء منكم ومما تعبدون من دون الله
كفرنا بكم وبدى بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا
حتى تؤمنوا بالله وحده
إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك
وما أملك لك من الله من شيء
ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير
ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا
ربنا إنك أنت العزيز الحكيم
لقد كان لكم فيهم أسوة حسنة
لمن كان يرجو الله واليوم الآخر
لقد كان لكم فيهم أسوة حسنة
لمن كان يرجو الله واليوم الآخر
ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد
عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة
والله قدير
والله غفور رحيم
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين
ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم
إن الله يحب المقسطين
إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين
وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم
ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون
وأيها الذين آمنوا
إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهم
الله أعلم بإيمانهم
فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار
لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهم
وآتوهن ما أنفقوهن
ولا جناح عليكم أن تنكحوهن إذا آتيتموهن أجورهن
ولا تمسكوا بحياتهم
وعصم الكوافر
واسألوا ما أنفقتم وليسألوا ما أنفقوا
ذلكم حكم الله يحكم بينكم
والله عليم حكيم
وإن فاتكم شيء من أزواجكم
إلى الكفار فعاقبتم
فآتوا الذين ذهبت أزواجهم مثل ما أنفقوا
واتقوا الله الذي أنتم به مؤمنون
يا أيها النبي
إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين
ولا يقتلن أولادهن ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن
ولا يعصينك في معروف فبايعهن واستغفر لهن الله
إن الله وفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم
قد يأسوا من الآخرة كما يأس الكفار من أصحاب القبور
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون
كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون
إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص
وإذ قال موسى
لقومه يا قوم لم تؤذونني وقد تعلمون أني رسول الله إليكم
فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم
والله لا يهدي القوم الفاسقين
وإذ قال عيسى بن رسول الله صلى الله عليه وسلم
مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم
مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعد اسمه أحمد
فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين
ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام
والله لا يهدي القوم الظالمين
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم
والله متم نوره ولو كذبوا
لها الكافرون
هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق
ليظهره على الدين كله
ولو كره المشركون
يا أيها الذين آمنوا هل أدون
هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم
تؤمنون بالله ورسوله
وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم
ذلكم خير لكم إن كنتم
تعلمون
يغفر لكم ذنوبكم
ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار
ومساكن طيبة في جنات عدن
ذلك الفوز العظيم
وأمساكن طيبة في جنات عدن
أخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب
وبشر المؤمنين
يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله
كما قال عيسى بن مريم للحوارين
من أنصار إلى الله
قال الحواريون نحن أنصار الله
فآمن الطائفة من بني إسرائيل
وكفر الطائفة
فأيدنا الذين آمنوا
وآمنوا على عدوهم
فأصبحوا ظاهرين
أسبح لله ما في السماوات
وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم
هو الذي بعث في الأمين رسولا منهم
يتلو عليهم آياتهم
ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة
وإن كانوا من قبل لفي غداد مبين
وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
والله ذو الفضل العظيم
مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا
بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله
والله لا يهدي القوم الظالمين
قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوْا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِفِينَ
وَلَا يَتَمَنَّوْا لَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ
وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ
قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَابِيكُمْ
ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَبُونَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَنِ الصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمْعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيِّعِ
ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَوْا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهُوَدٍ فَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوا كَقَائِمًا
قُلْ مَا تَعْمَلُونَ
إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُونَ
إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ
الله يشهد إن المنافقين لكاذبون
اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون
ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون
وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم
كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليها
هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنا يؤفكون
وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رؤوسهم ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون
سواهم
ألا عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر الله لهم إن الله لا يهدي القوم الفاسقين
هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا ولله خزائن السماوات والأرض ولكن المنافقين لا يفقهون
يقولون لئن رجعنا إلى المدينة
ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين
ولكن المنافقين لا يعلمون
يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا بذلك
أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون
وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول
فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل مني
قريب
فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب
فأصدق وأكم من الصالحين
ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها
والله خبير بمعنىه
والله خبير بمعنىه
خلق السماوات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير
يعلم ما في السماوات والأرض ويعلم ما تسرون وما تعلنون
الله عليم بذات الصدور
ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم
ذلك بأنه كانت تأتيهم رسلهم بالبينات فقالوا
أبشر يهدوننا فكفروا وتولوا واستغنى الله والله غني حميد
زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا
قل بلى وربي لتبعثن ثم لتنبؤن بما عملتم
وذلك على الله يسير
فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا والله بما تعملون خبير
يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغاب
ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا
ومن يكفر عنه سيئاته ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها أبدا
ذلك الفوز العظيم
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا
أولئك أصلا
أصحاب النار خالدين فيها
أولئك أصحاب النار خالدين فيها
وبئس المصير
ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله
ومن يؤمن بالله يهد قلبه
والله بكل شيء عليم
وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول
فإن توليتم فاعلموا
فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين
الله لا إله إلا هو
وعلى الله فليتوكل المؤمنون
يا أيها الذين آمنوا
إن من أزواجكم وأولادكم
عدوًا لك
إن من أزواجكم وأولادكم عدوًا لك
فاحذروهم
وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا
فإن الله غفور رحيم
إنما أموالكم وأولادكم
فتنة
والله عنده أجر عظيم
فاتقوا الله ما استطعتم
واسمعوا وأطيعوا
وأنفقوا خيرًا لأنفسكم
ومن يوق شح نفسه فأولاده
أولئك هم المفلحون
إن تقرضوا الله قرضًا حسنًا
يضاعفه لكم ويغفر لكم
والله شكور حليم
عالم الغيب والشهادة
العزيز الحكيم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُلْ عِدًّا
وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ
لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِمْ
لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِمْ
لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِمْ
وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ
وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ
لَا تَدْرِينَ عَلَّ اللَّهَ يُحْدِفُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا
فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ
وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدِلٍ مِّنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ
ذَلِكُمْ يُوعَضُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا
وَيَرْزُقُهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبَ
وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِعُ أَمْرِهُ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا
وَاللَّا إِنْ يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيطِ
وَاللَّهُ بِمِنْ نِسَائِكُمْ إِنْ ارْتَبَتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّا إِنَمْ يَحِظُ
وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا
ذلك أمر الله أنزله إليكم
ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرا
أسكنوهن من حيث سكنتم يوجدكم ولا تضاروهن لتضيقوا عليهم
وإن كن أولاة حمل فإنكما أولاة حمل
فأنفكوا عليهن حتى يضعن حملهن
فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن
واتمروا بينكم بمعروف
وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى
لينفق ذو سعة من سعته
ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله
لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها
سيجعل الله بعد عسر يسرا
وكأي من قرية عتت عن أمر ربها ورسله
فحاسبناها حسابا شديدا
وعذبناها عذابا نكرا
فذاقت وبال أمرها
وكان عاقبة أمرها خسرا
أعد الله لهم عذابا شديدا
فاتقوا الله يا أولي الألوان
وعلموا أن الله سبحانه وتعالى
سبحانه وتعالى قد أنزل الله إليكم ذكرا
رسولا يتلو عليكم آيات الله مبينات
ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات
من الظلمات إلى النور
ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا
ومن يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها أبدا
قد أحسن الله له رزقا
الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهم
يتنزل الأمر بينهن لتعلموا
أن الله على كل شيء قدير
وأن الله قد أحاط بكل شيء علما
يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك
تبتغي مرضاة أزواجك
والله وفور رحيم
قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم
والله مولاكم وهو العليم الحكيم
وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا
فلما نبأت به وأظهره الله عليه
عرف بعضه وأعرض عن بعض
فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا
قال نبأني العليم الخالد
وخبير
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما
وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه
فإن الله هو مولاه وجبرين
وصالح المؤمنين
والملائكة بعد ذلك ظهير
عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكم
مسلمات مؤمنات قانتين
تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكارا
يا أيها الذين آمنوا
توقوا أنفسكم وأهليكم نارا
وقودها الناس والحجارة
عليها ملائكة غلاظ شداد
لا يعفون الله ما أمرهم
ويفعلون ما يؤمرونهم
يا أيها الذين كفروا
لا تعتبروا اليوم
إنما تجزون ما كنتم تعملون
يا أيها الذين آمنوا
توبوا إلى الله توبة نصوحا
عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم
ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار
يوم لا يخز الله النبي والذين آمنوا معه
نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم
يقولون ربنا أتمم لنا نورنا وأغفر لنا
إنك على كل شيء قدير
يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين
واغلظ عليهم
ومأواهم جهنم وبئس المصير
ضرب الله مثلا للذين كفروا
امرأة نوح وامرأة نوط
كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين
فصانتاهما
فلم يغنيا عنهما من الله شيئا
وقيل دخل النار مع الداخلين
وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون
إذ قالت رب بن لي عندك بيتا في الجنة
ونجني من فرعون وعمله
ونجني من القوم برهنه
من الظالمين
ومريم بنت عمران التي أحصنت فرجها
فنفخنا فيه من روحنا
وصدقت بكلمات ربها وكتبه
وكانت من القانتين

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...