
Song
V.A
Surah Al-Mu'minun (Complete)

0
Play
Lyrics
Uploaded by86_15635588878_1671185229650
قد أفلح المؤمنون
الذين هم في صلاتهم خاشعون
والذين هم عن اللغو معرضون
والذين هم للزكاة فاعنون
والذين هم لفروجهم حافظون
إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
فإنهم غير ملومين
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون
والذين هم على صلواتهم يؤمنون
أولئك هم الوارثون
الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين
ثم جعلناه نطفة في قرار مكين
ثم جعلناه نطفة في قرار مكين
ثم خلقنا النطفة علقة
فخلقنا العلقة مضغة
فخلقنا المضغة عظاما
فكسونا العظام لحما
ثم أنشأناه خلقا آخر
فتبارك الله أحسن الخالقين
ثم إنكم بعد ذلك
لميتون
ثم إنكم يوم القيامة تبعثون
ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق
وما كنا عن الخلق غافلين
وأنزلنا من السماء ماء بقدر
فأسكنناه فيه
وإنا على ذهاب به لقادرون
فأنشأنا لكم به جنات من نخيل وأعناب
لكم فيها فواكه كثيرة
ومنها تأكلون
وشجرة تخرج من طور
والسينات تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
وإن لكم في الأنعام لعبرة
نسكيكم مما في بطونها
ولكم فيها منافع كثيرة
ومنها تأكلون
وعليها وعلى الفلك تحكيون
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم
ولو شاء الله لأنزل ملائكة لا سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
إن هو إلا رجل به جنة فتربصوا به حتى حين
قال رب انصرني بما كذبون
فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا
فإذا جاء أمرنا وفاتنا
فاردت النور فاسلك فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول منهم
ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
فإذا استويت أنت ومن معناك
على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين
وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
إن في ذلك لآياتك
وإن كنا لمبتنين
ثم أنشأنا من بعدهم قرنا آخرين
فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
وقال الناس
الملق من قومه الذين كفروا وكذبوا بنقاء الآخرة
وأترفناهم في الحياة الدنيا
لا هذا إلا بشر مثلكم
يأكل مما تأكلون منه ويشرب مما تشربون
وطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
أيعدكم أنكم إذا ميتم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون
هيهات هيهات لمن يحرمون
وما توعدون
إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
إن هو إلا رجل افترى على الله كذبا وما نحن له بمؤمنين
قال رب انصرني بما كذبون
قال عمري أمري أمري أمري أمري أمري
أما قدين ليصبحن نادمين
فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء فبعدا للقوم الظالمين
فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء فبعدا للقوم الظالمين
ثم أنشأنا من بعدهم قرونا آخرين
ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون
ثم أرسلنا رسلنا تترا
كلما جاء أمة الرسول هكذا
فأتبعنا بعضهم بعضا
وجعلناهم أحاديث
فبعدا لقوم لا يؤمنون
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون
بآياتنا وسلطان مبين
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون
إلى فرعون وملئه
فاستكبروا وكانوا قوما عالين
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا
وقومهما لنا عابدون
فكذبوهما فكانوا من المؤمنين
ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون
وجعلنا ابن مريم وأمه آية
وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين
فقال لهم إليهم
يا أيها الرسل كلوا من الطيبات وعملوا صالحا
إني بما تعملون عليم
وأنا ربكم فاتقون
فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا
كل حسب بما لديهم فرحون
فذرهم في غمرتهم حتى حين
أيحسبون أن ما نمدهم به من مال وبنين
نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون
إن الذين هم من خشية ربهم
فلن يشعرون
والذين هم مشفقون
والذين هم بآيات ربهم يؤمنون
والذين هم بربهم لا يشركون
والذين يؤتون ماءات وقلوبهم وجنة
أنهم يؤمنون
أنهم إلى ربهم راجعون
أولئك يسارعون في الخيرات
وهم لها سابقون
ولا نكلف نفسا إلا وسعها
ولدينا كتاب يرونه
ينطب بالحق وهم لا يظلمون
بل قلوبهم في غمرة من هذا
ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب
إذا هم يجأرون
لا تجأروا لهم
يوم إنكم منا لا تنصرون
قد كانت آياتي تتلى عليكم
فكنتم على أعقابكم تنكصون
مستكبرين به سامرا تهجرون
أفلم يتدبروا القول أم جاءهم
لم يأت آباءهم الأولين
أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون
أم يقولون به جنة
بل جاءهم بالحق
وأكثرهم للحق كارهون
ولو اتبع الحق أهواءهم
لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن
بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون
أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير
فخراج ربك خير وهو خير الرازقين
وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم
وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط
وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضرق
للجوا في طغيانهم يعمهون
ولقد أخذناهم بالعذاب
فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
حتى إذا فتحنا عليهم باقيهم
فالعذاب ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون
وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة
قليلا ما تشكرون
وهو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تُمينون
وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار
أفلا تعقلون
بل قالوا مثل ما قال الأولون
قالوا أئذا متنا وكنا ترابا
وعظاما
وكنا ترابا وعظاما
أئنا لمبعوثون
لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل
إن هذا إلا أساطير الأولين
قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون
سيقولون لله
قل أفلا تذكرون
قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم
سيقولون لله
قل أفلا تتقون
قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير
وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون
سيقولون لله
قل فأنا تسحرون
بل أتيناهم بالحق وإنهم لكاذبون
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله
إذا لذهب كل إله منه
بما خلق
ولعلى بعضهم على بعض
سبحان الله عما يصفون
عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون
قل رب إما تريني ما يوعدون
رب فلا تجعلني في القوم الظالمون
وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
ادفع بالتي هي أحسن السيئة
نحن أعلم بما يصفون
وقل رب أعود بك من همزات الشياطين
وأعود بك رب أن يحضرون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
لعلي أعمل صالحا فيما تركت
كاللغة التي أردت أن أحضرها
إنها كلمة هو قائلها
ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم
فلا أنساب بينهم
يومئذ ولا يتساءلون
فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم
في جهنم خالدون
تنفح وجوههم النار
وهم فيها كالحون
ألم تكن آياتي تتلى عليكم
فكنتم بها تكالحون
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا
وكنا قوما ظالين
ربنا أخرجنا منها
فإن عدنا فإنا غلبون
فإن عدنا فإنا غلبت علينا شقوتنا
قال اخسأوا فيها ولا تكلمون
إنه كان فريق من عبادي يقولون
يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا
ورحمنا وأنت خير الراحمين
فاتخلتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري
وكنتم منهم تضحكون
وكنتم منهم تضحكون
إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون
قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فلنحنم
أسأل العادين
قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا
وأنكم وأنكم عبثا
وأنكم إلينا لا تؤجعون
فتعالى الله الملك الحق
لا إله إلا هو رب العرش الكريم
ومن يدعو مع الله إلها آخر لا برهان له به
فإنما حسابه عند ربه
إنه لا يفلح الكافرون
وقل رب اغفر وارحم
وإنه لا يفلح الكافرون
أنت خير الراحمين
الذين هم في صلاتهم خاشعون
والذين هم عن اللغو معرضون
والذين هم للزكاة فاعنون
والذين هم لفروجهم حافظون
إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
فإنهم غير ملومين
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون
والذين هم على صلواتهم يؤمنون
أولئك هم الوارثون
الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين
ثم جعلناه نطفة في قرار مكين
ثم جعلناه نطفة في قرار مكين
ثم خلقنا النطفة علقة
فخلقنا العلقة مضغة
فخلقنا المضغة عظاما
فكسونا العظام لحما
ثم أنشأناه خلقا آخر
فتبارك الله أحسن الخالقين
ثم إنكم بعد ذلك
لميتون
ثم إنكم يوم القيامة تبعثون
ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق
وما كنا عن الخلق غافلين
وأنزلنا من السماء ماء بقدر
فأسكنناه فيه
وإنا على ذهاب به لقادرون
فأنشأنا لكم به جنات من نخيل وأعناب
لكم فيها فواكه كثيرة
ومنها تأكلون
وشجرة تخرج من طور
والسينات تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
وإن لكم في الأنعام لعبرة
نسكيكم مما في بطونها
ولكم فيها منافع كثيرة
ومنها تأكلون
وعليها وعلى الفلك تحكيون
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم
ولو شاء الله لأنزل ملائكة لا سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
إن هو إلا رجل به جنة فتربصوا به حتى حين
قال رب انصرني بما كذبون
فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا
فإذا جاء أمرنا وفاتنا
فاردت النور فاسلك فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول منهم
ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
فإذا استويت أنت ومن معناك
على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين
وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
إن في ذلك لآياتك
وإن كنا لمبتنين
ثم أنشأنا من بعدهم قرنا آخرين
فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
وقال الناس
الملق من قومه الذين كفروا وكذبوا بنقاء الآخرة
وأترفناهم في الحياة الدنيا
لا هذا إلا بشر مثلكم
يأكل مما تأكلون منه ويشرب مما تشربون
وطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
أيعدكم أنكم إذا ميتم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون
هيهات هيهات لمن يحرمون
وما توعدون
إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
إن هو إلا رجل افترى على الله كذبا وما نحن له بمؤمنين
قال رب انصرني بما كذبون
قال عمري أمري أمري أمري أمري أمري
أما قدين ليصبحن نادمين
فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء فبعدا للقوم الظالمين
فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء فبعدا للقوم الظالمين
ثم أنشأنا من بعدهم قرونا آخرين
ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون
ثم أرسلنا رسلنا تترا
كلما جاء أمة الرسول هكذا
فأتبعنا بعضهم بعضا
وجعلناهم أحاديث
فبعدا لقوم لا يؤمنون
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون
بآياتنا وسلطان مبين
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون
إلى فرعون وملئه
فاستكبروا وكانوا قوما عالين
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا
وقومهما لنا عابدون
فكذبوهما فكانوا من المؤمنين
ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون
وجعلنا ابن مريم وأمه آية
وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين
فقال لهم إليهم
يا أيها الرسل كلوا من الطيبات وعملوا صالحا
إني بما تعملون عليم
وأنا ربكم فاتقون
فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا
كل حسب بما لديهم فرحون
فذرهم في غمرتهم حتى حين
أيحسبون أن ما نمدهم به من مال وبنين
نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون
إن الذين هم من خشية ربهم
فلن يشعرون
والذين هم مشفقون
والذين هم بآيات ربهم يؤمنون
والذين هم بربهم لا يشركون
والذين يؤتون ماءات وقلوبهم وجنة
أنهم يؤمنون
أنهم إلى ربهم راجعون
أولئك يسارعون في الخيرات
وهم لها سابقون
ولا نكلف نفسا إلا وسعها
ولدينا كتاب يرونه
ينطب بالحق وهم لا يظلمون
بل قلوبهم في غمرة من هذا
ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب
إذا هم يجأرون
لا تجأروا لهم
يوم إنكم منا لا تنصرون
قد كانت آياتي تتلى عليكم
فكنتم على أعقابكم تنكصون
مستكبرين به سامرا تهجرون
أفلم يتدبروا القول أم جاءهم
لم يأت آباءهم الأولين
أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون
أم يقولون به جنة
بل جاءهم بالحق
وأكثرهم للحق كارهون
ولو اتبع الحق أهواءهم
لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن
بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون
أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير
فخراج ربك خير وهو خير الرازقين
وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم
وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط
وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضرق
للجوا في طغيانهم يعمهون
ولقد أخذناهم بالعذاب
فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
حتى إذا فتحنا عليهم باقيهم
فالعذاب ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون
وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة
قليلا ما تشكرون
وهو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تُمينون
وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار
أفلا تعقلون
بل قالوا مثل ما قال الأولون
قالوا أئذا متنا وكنا ترابا
وعظاما
وكنا ترابا وعظاما
أئنا لمبعوثون
لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل
إن هذا إلا أساطير الأولين
قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون
سيقولون لله
قل أفلا تذكرون
قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم
سيقولون لله
قل أفلا تتقون
قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير
وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون
سيقولون لله
قل فأنا تسحرون
بل أتيناهم بالحق وإنهم لكاذبون
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله
إذا لذهب كل إله منه
بما خلق
ولعلى بعضهم على بعض
سبحان الله عما يصفون
عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون
قل رب إما تريني ما يوعدون
رب فلا تجعلني في القوم الظالمون
وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
ادفع بالتي هي أحسن السيئة
نحن أعلم بما يصفون
وقل رب أعود بك من همزات الشياطين
وأعود بك رب أن يحضرون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
لعلي أعمل صالحا فيما تركت
كاللغة التي أردت أن أحضرها
إنها كلمة هو قائلها
ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم
فلا أنساب بينهم
يومئذ ولا يتساءلون
فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم
في جهنم خالدون
تنفح وجوههم النار
وهم فيها كالحون
ألم تكن آياتي تتلى عليكم
فكنتم بها تكالحون
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا
وكنا قوما ظالين
ربنا أخرجنا منها
فإن عدنا فإنا غلبون
فإن عدنا فإنا غلبت علينا شقوتنا
قال اخسأوا فيها ولا تكلمون
إنه كان فريق من عبادي يقولون
يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا
ورحمنا وأنت خير الراحمين
فاتخلتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري
وكنتم منهم تضحكون
وكنتم منهم تضحكون
إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون
قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فلنحنم
أسأل العادين
قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا
وأنكم وأنكم عبثا
وأنكم إلينا لا تؤجعون
فتعالى الله الملك الحق
لا إله إلا هو رب العرش الكريم
ومن يدعو مع الله إلها آخر لا برهان له به
فإنما حسابه عند ربه
إنه لا يفلح الكافرون
وقل رب اغفر وارحم
وإنه لا يفلح الكافرون
أنت خير الراحمين
Show more
Artist

V.A68653 followers
Follow
Popular songs by V.A

Mashup 3 In 1 - Để Anh Lương Thiện, Anh Thôi Nhân Nhượng, Đừng Hỏi Em Ổn Không (Huy PT Remix)

06:42

Uploaded byINGROOVES MUSIC GROUP