ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Surah As-Sajdah and Al Insan

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát surah as-sajdah and al insan do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat surah as-sajdah and al insan - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Surah As-Sajdah and Al Insan chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Surah As-Sajdah and Al Insan do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát surah as-sajdah and al insan mp3, playlist/album, MV/Video surah as-sajdah and al insan miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Surah As-Sajdah and Al Insan

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

الله أكبر
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
إياك نعبد وإياك نستعين
إهدنا الصراط المستقيم
صراط الذين أنعمت عليهم
غير المغضوب عليهم ولا الضالين
آمين
ألف لائق
آمين
تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين
أم يقولون افتراه
بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون
آمين
الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش
ما لكم من دونه من ولي ولا شفيع أفلا تتذكرون
يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كافر
العيادة
فالله الذي أحسن كل شيء خلقه
وبدى خلق الإنسان من طين
ثم جعله من أموره ومن أموره من أموره




وجعل نسله من سلالة من ماء مهين
ثم سواه ونفق فيه من روحه
وجعل لكم السمع والأبصار والأفئذة قليلا ما تشكرون
وقالوا أيذا ظللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد
بل هم بلقاء ربهم كافرون
قل يتوفاكم ملك الموت الذي يوكل بكم
ثم إلى ربكم ترجعون
ولو ترددون
وترائد المجرمون ناكسوا رؤوسهم عند ربهم
ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعما صالحا إنا موقنون
ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها
ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة
والناس أجمعين
فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا إنا نسيناكم
وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون
إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها
خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون
الله أكبر
تتجافى جنوبهم عن البطاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا
ومما رزقناهم ينفقون
فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعر
جزاء بما كانوا يعملون
أفتحوا بما كانوا يعملون
فمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يسترون
أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأرى نزلا بما كانوا يعملون
وأما الذين فسقوا فمأواهم النار
كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيذوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون
ولنذيقنهم من العذاب الأذنادون
العذاب الأكبر لعلهم يرجعون
ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها
إنا من المجرمين منتقمون
ولقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن في مرية من لقاءه
وجعلناه هدى لبني إسرائيل
وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون
إن ربك هو أفصل بينهم يوم القيامة
فيما كانوا فيه يختلفون
أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم
إن في ذلك لآيات أفلا يسمعون
أولم يروا أن نسوء الماء
إلى الأرض الجرس فنخرج به زرعا تأكل منه أنعامهم وأنفسهم
أفلا يبصرون
ويقولون متى هذا الفتح إن كنتم صادقين
قل يوم الفتح لا ينفع الذين كفروا إيمانا
ل essa القانون
وهدة المساكن الكلام
فلأني رحبتك ولهم لي لا ينفرون
وأعرف عنهم وانتظر
إنهم منتظرون
و لاهم ينظرون


الله أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مكورا
إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطَفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجْعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا
إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلِ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا
إِنَّا أَعْتَدَنَا لِلْكَافِرِينَ سَلَاسِلًا وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا
إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَبْجِيرًا
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَقًا
عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا
إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا
فَوَقَاهُمُ اللَّهُ
شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَغْرَةً وَسُرُورًا
وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا
مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا
وَذَانِيَةً عَلَيْهِمْ قِلَالُهَا وَذَانِيَةً عَلَيْهِمْ قِلَالُهَا
وَجُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا
وَيُطَعْفُ عَلَيْهِمْ بِآلِيَةٍ مِّنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرًا
قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقَدِيرًا
وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيرًا
عَيْلًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ
إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبَتَهُمْ نُؤْلُأً مَنْثُورًا
وَإِذَا رَأَيْتَ ذَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا
عَالِيَهُمْ فِيهَا مُسُندُسٍ خُطْرٌ وَإِسْتَبْرَقُ
وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا
إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعِيُكُمْ مَشْكُورًا
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلًا
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آفِمًا أَوْ كَفُورًا
وَابْكُنْ إِسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا
وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدَ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا
إِنَّ هَا أُولَئِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَكِيلًا
نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَرُمْ وَإِبَا شِئْنَا بَذَّلْنَا أَمْتَانَهُمْ تَبْدِيلًا
إِنَّ هَا بِهِ تَذْكِرًا فَمَنْ شَاءَ اتَّخَدَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا
وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ
وَالظَّالِمِينَ أَعَذَّ لَهُمْ عَذَامًا أَلِيمًا

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...