ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Yusuf

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát yusuf do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat yusuf - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Yusuf chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Yusuf do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát yusuf mp3, playlist/album, MV/Video yusuf miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Yusuf

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
ألف لا مرى
تلك آيات الكتاب المبين
إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون
نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن
وإن كنت من قبره لمن الغافلين
إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا
والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين
قال يا بني لا تقصص رأياك على إخوتك فيكيدوا
لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين
وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل
الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل عقوب
وعلى آل يعقوبك ما أتمها على أبويك من
قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم
لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين
إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة
إن أبانا لفي ضلال مبين
اقتلوا يوسف أبي طرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم
وتكونوا من بعده قوما صالحين
قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في
غيابة الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين
قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون
أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنا له لحافظون
قال إني ليحزنني أمتذ وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه غافلون
قالوا لئن أكله الذئب ونحن عصبة ونحن عصبة إننا إذن لخاسرون
فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب
وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون
وجاءوا أباهم عشاء يبكون
قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب
وما أمت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين
وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل
والله المستعان على ما تصفون وجاءت سيارة فأرسلوا والدهم فأدلى دلوه
قال يا بشرى هذا غلام وأسره بضاعة والله عليم بما يعملون
وشروه بثمن بخص دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين
وقال الذي اشتراه من مصر لمرأته أكرمي
مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا
وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تأويل الأحاديث
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ولما بلغ أشجه آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين
ورابدته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك
قال معاذ الله إنه ربه أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون
ولقد همت به وهم بها لولا أرآ برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشى
إنه من عبادنا المخلصين واستبق الباب وقدد
قميصه من دبر وألف يا سيدها لدى الباب
قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم
قال هي رابدتني عن نفسي وشهد شاهد من آلها وإن
كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين
وإن كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين
فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن عظيم
يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين
وقال نسوة في المدينة مرأة عزيز ترابد فتاها عن نفسه
قد شغفها حبا إنا لنراها في ضلال مبين
فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكاء
وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت خرج
عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن
وقلن حاش لله ما هذا بشر إن هذا إلا ملك كريم
قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد رابدته عن نفسه
فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكون من الصاغرين
قال رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه وإلا
تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكون من الجاهرين
فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن إنه هو السميع العليم
ثم بدى لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين
ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أراني أعصر خمرا
وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا
وأحمل فوق رأسي خبزا وتأكل الطير منه نبئنا بتأويله
إنا أراك من المحسنين قال لا يأتيكما طعام ترزقانه
إلا نبأتكما بتأويله قبل أن يأتيكما ذلكما مما علمني ربي
إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون
واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإصحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله
من شيء ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون
يا صاحبي السجن أأباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار
ما تعمدون من دونه إلا أسماء سميتموها
وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان
إن الحكم إلا لله أمر أن لا تعبدوا إلا إياه
ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون
يا صاحبي السجن أما أحدكما فيسطي ربه خمرا وأما الآخر
فيصلب فتأكل الطير من رأسه قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك
فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبت في السجن بضع سنين
وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن
سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخرى يابسات
يا أيها الملأ أفتوني في رأياي إن كنتم للرؤيا تعبرون
قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين
وقال الذين جاء منهما وادكر بعد أمة أنا أنبئكم بتأويله فأرسلون
يوسف أيها الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف
وسبع سنبلات خضر وأخرى يابسات لعلي أرجع إلى الناس لعلهم يعلمون
قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم
فذروه في سنبله إلا قليلا مما تأكلون
ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد يأكل ما قدمتم لهن إلا قليلا مما تحصنون
ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون
وقال الملك اتوني به فلما جاءه الرسول قال ارجع
إلى ربك فاسألهما بال النسوة التي قطعن أيديهن
إن ربي بكيدهن عليم قال ما خطبكن إذ رابتن يوسف عن
نفسه قل حاشا لله ما علمنا عليه من سوء قالت امرأة العزيز
الآن حص الحق أنا رابته عن نفسه وإنه لمن الصادقين
ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين
وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي
إن ربي غفور رحيم وقال الملك اتوني به أستخلصه
لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين أمين
قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم
وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء
نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين
ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون وجاء
إخوة يوسف فدخلوا عليه فعرفهم وهم له منكرون
ولما جهزهم بجهازهم قال اتوني بأخي لكم من أبيكم
ألا ترون أني أوفي الكيل وأنا خير المنزلين
فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي ولا تقربون
قالوا سنرابد عنه أباه وإنا لفاعلون
وقال لفتيانه جعلوا بضاعتهم في رحالهم لعلهم
يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون
فلما رجعوا إلى أبيهم قالوا يا أبانا منع منا
الكيل فأرسل معنا أخانا نكثل وإنا له لحافظون
قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه
من قبل فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين
ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم عدت إليهم قالوا يا أبانا ما نبغي هذه
بضاعتنا عدت إلينا ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزاد كيل بعين ذلك كيل يسير
قال لن أعسله معكم حتى تؤتوني موثقا من الله لتأتنني به إلا
أن يحاط بكم فلما آتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل
وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني
عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون
ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم
من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه
لدوع علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه قال
إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون
فلما جهزهم بجهازهم جعل السقايد في رحل أخيه ثم أذن مؤذن
أيتها العيع إنكم لسالقون قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون
قالوا نفقد صواع الملك ولمن جاء به حمل بعير وأنا به زعيم
قالوا تو الله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين
قالوا فما جزاؤه إن كنتم كاذبين
قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه كذلك نجزي الظالمين
فبدأ بيوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه
كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا
أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم
قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه
ولم يبدها لهم قال أنتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون
قالوا يا أيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا
فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين
قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون
فلما استيئسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم
تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله ومن قبل
وما فردتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن
لي أبي أو يحكم الله لي وهو خير الحاكمين
يرجعوا إلى أبيكم فقولوا يا أبانا إن ابنك سرق
وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين
واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون
قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل
والله المستعان على ما تصفون
قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل
عسى الله أن يأتيني بهم جميعا إنه هو العليم الحكيم
وتولى عنهم فقال يا أسفى على يوسف وبيضت عيناه من الحزن فهو كظيم
قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حربا أو تكون من الهالكين
قال إنما أشكوا بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون
يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من
روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا
ببضاعة مسجاتيا فأغفلنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين
قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون
قالوا أئنك لأنت يوسف قال أنا يوسف وهذا أخيه قد من الله
علينا إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين
قالوا تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين
قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الضاحمين
اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين
ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون
قالوا تالله إنك لفي ظلالك القديم فلما
أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا
قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون
قالوا يا أبا نستغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين
قال سوف أستغفر لكم ربي إنه هو الغفور الرحيم
فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال دخلوا مصى إن شاء الله آمنين
ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا وقال يا
أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا
وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من
البدو من بعد أن نثغ الشيطان بيني وبين إخوتي
إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم
ربي قد آديتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاتر السماوات
والأرض أنت ولي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين
ذلك من باء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكون
وما أكثر الناس ولو حرشت بمؤمنين وما
تسألهم عليه من أجر إنه إلا ذكر للعالمين
وكأي من آيتها في السماوات والأرض يمضون عليها وهم عنها معيضون
وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون
أفا منه أن تأتيهم غاشية من عذاب الله
أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون
قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا
ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين
وما أرسلنا من قبلك إلا لجالا نوحي إليهم من أهل القرى
أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم
ولدار الآخرة خير للذين اتقوا أفلا تعقلون
حتى إذا استيأس الغسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم
نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين
لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما
كان حديثا يفترى ولكن تصدق الذي بين يديه
وتفصيل كل شيء وهدا ورحمة لقوم يؤمنون

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...