أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف وقد خلت النذر من بين ومن يديه ومن خلفه
ألا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم
قالوا أجئتنا لتأفكنا عن آلهتنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين
قال إنما العلم عند الله وأبلغكم ما أرسلت به ولكني أراكم قوما تجهلون
فلما رأوه عارضا مستقبل أوذيتهم قالوا هذا عارض منطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم
تدمر كل شيء بأمر ربها فأصبحوا لا يرامون
إلا مساكنهم كذلك نجزي القوم المجرمين
ولقد مكناهم فيما إن مكناكم فيه وجعلنا لهم سمعا وأبصارا وأفئدة
فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدة
فما أغنى عنهم من شيء إذ كانوا يجحدون بآيات الله وحاق بهم ما كانوا به يستهزمون
ولقد أهلكنا ما حولكم من القرى وصرفنا الآيات لعلهم يرجعون
فلولا نصرهم الذين اتخذوا من دون الله قربانا آياتهم
بل ضلوا عنهم وذلك إفكهم وما كانوا يفترون
الله أكبر
سمع الله لمن حمده
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
إياك نعبد وإياك نستعين
اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم
غير المغضوب عليهم ولا الضالين
رصدنة وقص biodه عمى فلا جمال و cooper
رب النبي قال
وإن في من متأخدكم أن تذكروا لهم ربنا
إن جمال القرآن والمحتمين
وخالد instructed
أيها المدين الذي من إذا كنت مرهاج نفسه
ربنا ليست الفكير
لذلك اعطوه وهدوا لك خير with the heart abi
قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم
يا قومنا أجيبوا داعي الله وآمنوا به يغفر لكم من ذنوبكم ويجركم من عذاب أليم
ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض وليس له من دونه أولياء
أولئك في ضلال الله
أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر على أن يحيي الموتى
بلى إنه على كل شيء قدير
ويوم يعرض الذي يحيي الموتى
وين كفروا على النار أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
فاصبر كما صبر أولو العالمين
وعزم من الرسل ولا تستعجل لهم كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلار
فهل يهلك إلا القوم الفاسقون
الله أكبر
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
إياك نعبد وإياك نستعين
إهدنا الصراط المستقيم
سراط الذين أنعمت عليهم
غير المغضوب عليهم ولا الضالين
حاميم
حاميم
تنزيل الكتاب من الله
الله العزيز الحكيم
ما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى
والذين كفروا عما أنذروا معرضون
قل أرأيتم ما تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض
أم لهم شرك في السماوات توني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين
ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يومه
من القيامة وهم عن دعائهم غافلون
وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للحق لما جاءهم
قال الذين كفروا للحق لما جاءهم
والذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين
أم يقولون افتراه قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا
هو أعلم بما تفيضون فيه كفى به شهيدا بيني وبينكم
وهو الغفور الرحيم
قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم
إن أتبع إلا ما يوحى إلي وما أنا إلا نذير مبين
قل أرأيتم إن كان من عند الله وكفرتم به
وشهد شاهده وشهده وشهده وشهده وشهده
قل أرأيتم من بني إسرائيل على مثله فآمن واستكبرتم
إن الله لا يهدي القوم الظالمين
وقال الذين كفروا للذين آمنوا لو كان خيرا ما سبقونا إليه
وإذ لم يهتدوا به فسيقولون هذا
إن الله لا يهدي القوم الظالمين
ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة
وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا
لينذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين
أولئك أصحاب الجنة خالدين فيها
جزاء بما كانوا يعملون
الله أكبر
سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِلَهُ
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
إياك نعبد وإياك نستعين
إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أميل المغضوب عليهم ولا الضالين
ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا
حملته أمه كرها ووضعته كرها
condiciones
وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه
وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين
أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون
والذي قال لوالديه أفل لكما أتعدانني أن أخرج وقد خلت القرون من قبلي وهما يستغيثان الله ويلك آمين
آمين إن وعد الله حق
فيقول
ما هذا إلا أساطير الأولين
أولئك الذين حق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس إنهم كانوا خاسرين
ولكل درجات مما عدتهم
وليوفيهم أعمالهم وهم لا يظلمون
ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها
فاليوم تجزون عذاب الأولين
عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق
وبما كنتم تفسقون
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật