Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
قد أفلح المؤمنون
الذين هم في صلاتهم خاشمون
والذين هم عن اللغو ماردون
والذين هم للزكاة فاعمون
والذين هم لفروجهم حافظون
إلا على أزواجهم أو مالكت أجمالهم
فإنهم عيور من يمينون
فمن ابترى راء ذلك فأولئك هم عادون
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون
والذين هم على صلواتهم يحافظون
أولئك هم الوارثون
الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
ولقد خلقنا الإنسان من صلالة من ينقين
ثم جعلنا نحن نحن نحن نحن نحن
جعلناه نطفة في قرار مكين
ثم خلقنا النطفة علقة
فخلقنا العلقة مضة
فخلقنا المضات عظاما
فكسبنا العظام لحما
ثم أنشثنا
ثم أنشثنا الله خلقا آخر
فتبارك الله أحسن الخارقين
ثم إنكم بعد ذلك نميتون
ثم إنكم يوم القيامة تبعثون
ونقد خلقنا فوقكم سبع طرائق
وما كنا عن الخلق غافلين
وأنزلنا من السماء ماء بقدر
فأسكنناه في الأرض
وإنا على ذهاب به نقابرون
فأنشثنا لكم به جنات من نفين وأعناب
لكم فيها فواكه كثيرة ومنها تأكلون
وشجرة تخرج من طور سيناء
تنبت به الدهر وصبغ للآكلين
وإن لكم في الأنعام لعبرة
نسقيكم مما في بطونها
ولكم في الأنعام لعبرة
وعليها منافع كثيرة ومنها تأكلون
وعليها وعلى الخلق تحملون
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه
فقال يا قوم اعبدوا الله
ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
فقال الملأ الذين كفروا من قومه
ما هذا إلا بشر مثلكم
يريد أن يتفضل عليكم
ولو شاء الله لن يتفضل عليكم
ونزن مبائك
ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
إنه إلا رجل به إنها
فتربصوا به حتى إن
قال رب انصرني بما كذبون
فأوحينا إليه أن يصنع الفلك بأعيننا ووحينا
فإذا جاء أمرنا وفارغت النور
فاسمك فيها من كل الزوجين
وأخذ لك إلا من سبق عليه القول منهم ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
فإذا اشتويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله
فقل الحمد لله الذين إيانا من القوم الظالمين
وقل رب أنزله
إني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتئين
ثم أنشأنا من بعده
من قرن الآخرين
فأرسلنا فيهم رسولا منهم
أن يعبدوا الله ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبنا
وقالكم بنقاء آخر
وأبيناهم في الحياة الدنيا
لا هذا إلا بشر مثلكم
ويأكل مما تأكلون منه
وهو يشرخ مما تشرخون
وللن أطعتم بني بعدها أن تطلبوا sah può brilliant
بشرا مثلكم إنكم إذا لخاشرون
أيعذكم أنكم إذا لبتم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون
هيهات لما توعدون
إن هي إلا حياتنا الدنيا لموت ونحيا
وما نحن بمبعوثين
إن هو إلا
لا رجل اخترى على الله كذبا
وما نحن له بمؤمنين
قال رب انصرني بما كذبون
قال عما قليل ليشبهننا
فأخذتهم الصيحة للحق
فجعلناهم متاءا
فغاددا للقوم الظالمين
ثم أنشحنا من بعدهم خروننا
آمناهم
فرعين
ما تسبق من أمة أجلها وما يستغفرون
ثم أرسلنا رسولنا تترا
كلما جاء أمة رسولها كذبون
فأتبعنا بعضهم بعضا وجعلناهم أحاديث فرادا لقوم لا يؤمنون
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين
إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين
فقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
وقالوا أن أؤمن لبشر
قل أفلا تتقون
قل من بيده ملكوتكم لشيء
وهو يجير ولا ينجر عليه إن كنتم تعلمون
سيقولون لله
قل فأنا تسحرون
بل أتيناهم بالحق وإنهم مكاذبون
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله
larger than theams made to attack the Performing Defense Forces
إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلى بعضهم على بعض سبحان الله عما يصفون
عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون
قل رب إما تريني ما يوعدون
رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
إدفع بالتي هي أحسن السيئة نحن أعلم بما يصفون
وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين
وأعوذ بك رب أن يحضرون
حتى إذا جاء أحدهم الموت
قال رب ارجعون
لعلي أعمل صالحا فيما تركت
كلا إنها كلمة هو قائلها
ومن ورائهم برزخ بنا يوم نبعثون
فإذا نفخت الصور
فلا أنسى بينهم يومئذ ولا يتساءلون
فمن فقلت موازينهم
فأولئك هم المفلحون
ومن خفت الموازين
فأولئك للذين خسروا أنفسهم
في جهنم خالدون
تلفحوا يوهبوا النار
وهم فيها كالحون
تلفحوا يوهبوا النار
وهم فيها كالحون
ألم تكن آياتي تتلى عليكم
فكنتم بها تكلبون
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا
وقالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا
وكنا قوم من ضالين
ربنا اخرجنا منها
فإن نجنا فإنا ظالمون
سأوفيها ولا تكلمون
إنه كان فريق من عبادي يقولون
ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا
إنه كان فريق من عبادي يقولون
ربنا آمنا فارحمنا
وانت خير الراحلين
فاتخذتموهم صحريا
فاتخذتموهم صحريا
حتى أنسوكم ذكريا
وكنتم منهم تضحكون
إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون
قال كم لدتم في الأرض عدد سنين
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم
فاسأل العادين
قال إلا
لبثتم إلا قليلا
لو أنكم كنتم تعلمون
أفحسبتم أن ما خلق لناكم عبثا
وأمنكم إلينا لا ترجعون
فتعالى الله الملك الحق
لا إله إلا هو رب العرش الكريم
ومن يدعون عن الله إلها آخر لا برهان
فإنما حسابه عند ربه
إنه لا يفلح الكافرون
وقل رب اغفر وارحم
وقل رب اغفر وارحم
وأنت خيرا
وحیر الله مين