بسم الله الرحمن الرحيم
لأنه لا إله إلا أنا فاتقون
خلق السماوات والأرض بالحق تعالى عما يشركون
خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين
والأنعام خلقها لكم فيها
دفء ومنافع ومنها تأكلون
ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون
وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشر الأنفس
إن ربكم لرؤوف رحيم
والخالق
والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينه
ويخلق ماذا تعلمون
وعلى الله قصد السبيل
ومنها جائر
ولو شاء لهداكم أجمعين
والذي أنزل من السماء ماء لكم
والذي أنزل من السماء ماء لكم
لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون
ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخين والأعناب
ومن كل الثمرات
إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر
والنجوم مسخرات بأمره
إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون
وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألمانيا
إن في ذلك لآية لقوم يتذكرون
وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا
وتستخرجوا منه حلية تلبسونها
وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله
ولعلكم تشكرون
وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم
وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون
وعلامات وبالنجم هم يهتدون
أولا
فمن يخلق كمن لا يخلق
أفلا تذكرون
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها
إن الله لغفور رحيم
والله يعلم ما تسرون
وما تعلنون
والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا
وهم يخلقون
أموات غير أحياء وما يشعرون
وما يشعرون أيان يبعثون
إلهكم إله واحد
فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة
قلوبهم منكرة وهم مستكبرون
لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون
إنه لا يحب المستكبرين
وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا
أساطير الأولين
ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة
ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة
ومن أوزار الذين يضلونهم
بإذن الله
ألا ساء ما يزرون
قد مكر الذين من قبلهم
فأتى الله بنيانهم من القواعد
فخل عليهم السقف من فوقهم
وأتاهم العذاب
فخل عليهم السقف من فوقهم
وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون
ثم يوم القيامة يخزيهم
ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم
قال الذين كنتم تشاقون فيهم
قال الذين أوتوا العلم
إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين
الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم
فألقوا السلم ما كنتم
وقلنا نعمل من سوء
بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون
فدخلوا أبواب جهنم خالدين فيها
فلبئس مثوى المتكبرين
وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربهم
ربكم قالوا خيرا
للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة
ولدار الآخرة خير
ولنعم دار المتقين
جنات عدن يدخلونها تجري من تحتها الأنهار
لهم فيها ما يشاءون
كذلك يجزي الله المتقين
الذين تتوفاهم الملائكة
وطيبين يقولون سلام عليكم
دخلوا الجنة بما كنتم تعملون
هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة
أو يأتيهم الملائكة
يا أمر ربك
كذلك فعل الذين من قبلهم
وما ظلمهم الله
ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
فأصابهم سيئات ما عملوا
وحاق بهم أمان
ما كانوا به يستهزئون
وقال الذين أشركوا
لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء
نحن ولا آباؤنا
ولا حرمنا من دونه من شيء
كذلك فعل الذين من قبلهم
فهل على الرسل إلا البلاغ المبين
ولقد بعثنا في كل أمة رسولا
أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت
فمنهم من هدى الله
ومنهم من حقت عليه الظلالة
فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل
وما لهم من ناصرين
وأقسموا بالله جهد أيمانهم
لا يبعث الله من يموت
بلى وعدا عليه حقا
ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ليبين لهم الذي يختلفون فيه
وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين
إنما قولنا لشيء
فأردناه أن نقول له كن فيكون
والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا
لنبوئنهم في الدنيا حسنة
ولأجر الآخرة أكبر
لو كانوا يعلمون
الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون
وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
بالبينات والزبر
وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم
ولعلهم يتفكرون
أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخصف الله بهم الأرض
أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون
أو يأخذهم في تقلبهم
فما هم بمعجزين
أو يأخذهم على تخوف
فإن ربكم لرؤوف رحيم
أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء
يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائن
سجدا لله
سجدا لله وعلى الله
وهم داخرون
ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة
والملائكة وهم لا يستكبرون
يخافون ربهم من فوقهم
ويفعلون ما يؤمرون
وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين
إنما هو إله واحد فإيايا فارهبون
وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا
أفغير الله تتقون
وما بكم من نعمة فمن الله
ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون
ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون
ليكفروا بما بكم
وإذا آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون
ويجعلون لما لا يعلمون نصيبا مما رزقناهم
تالله لتسألن عما كنتم تفترون
ويجعلون لله البنات سبحانه وتعالى
ولهم ما يشتهون
وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم
يتوارى من القوم من سوء ما بشر به
أيمسكه على هون أم يدسه في التراب
وساء ما يحكمون
للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء
ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم
ولو يآخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة
ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى
ومأن لهم النار وأنهم مفرطون
تالله لقد أرسلنا إلى أمم من قبلك
فزين لهم الشيطان أعمالهم
فهو وليهم اليوم ولهم عذاب أليم
وما أنزلنا عليك الكذب
إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه
وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
والله أنزل من السماء ماء
فأحيا به الأرض بعد موتها
إن في ذلك لآية لقوم يسمعون
وإن لكم في الأنعام لعبرة
نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم لبنا خالصا
لبنا خالصا سائرا للشارعين
ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا
إن في ذلك لآية لقوم يعقلون
وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا
ومن الشجر ومما يعرفون
ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا
يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه
فيه شفاء للناس
إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
والله خلقكم ثم يتوفاكم
ومنكم من يرد إلى أرض للعمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا
إن الله عليم قدير
والله فضل بعضكم على بعض في الرزق
فما الذين فضلوا
برد رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء
أفبنعمة الله يجحدون
والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا
وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفده
ورزقكم من أزواجكم بنين وحفده
من الطيبات
أفبالباطن يؤمنون
وبنعمة الله هم يكفرون
ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا
فلا تضربوا لله الأمثال
إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون
الله يشعر بالحبة
ضَرَبَ اللَّهُمَثَلا عَبْدًا مَمْلُوكًا
Djär Using the Qur'an to에서는
لَّنَكَرُهُمْ قَرُوا مِنَا أَحتِقَ lolaz bodily hurt stops from Allah with any relation
منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا
هل يستوون
الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون
وضرب الله مثل الرجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء
وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأتي بخير
هل يستوي هو ومن يأمر بذلك
وهو على صراط مستقيم
ولله غيب السماوات والأرض
وما أمر الساعة إلا كنمح البصر أو هو أقرب
إن الله على كل شيء قدير
وما أمر الساعة إلا كنمح البصر أو هو أقرب
وما أمر الساعة إلا كنمح البصر أو هو أقرب
الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير
والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا
وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون
ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء
ما يمسكهن إلا الله
إنه
إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا تستخفونها يوم ضعنكم ويوم إقامتكم
ومن أصوافها وأوباتها
وأشعارها وأشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين
والله جعل لكم مما خلق ظلالا
وجعل لكم من الجبال أكنانا
وجعل لكم سرابين تقيكم الحر وسرابين تقيكم بأسكم
كذلك يتمينون
ونعمته عليكم لعلكم تسلمون
فإن تولوا فإنما عليك البلاغ المبين
يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون
ويوم نبعث من كل أمة
شهيدا ثم لا يؤمن للذين كفروا ولا هم يستعتبون
وإذا رأى الذين ظلموا العذاب فلا يخفف عنهم ولا هم ينظرون
وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم قالوا ربنا هم
هؤلاء شركاءنا الذين كنا ندعو من دونك
فألقوا إليهم القول إنكم لكاذبون
وألقوا إلى الله يومئذ السلم
وظل عنهم ما كانوا يفترون
الذين كفروا وصدوا عنهم
سبيل الله زدناهم عذابا
زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون
ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم
وجئنا بك شهيدا على هؤلاء
ونزلنا عليك الكتابة بيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين
إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى
وينهى عن الفحشاء والمسلمين
والمنكر والبغي
يعظكم لعلكم تذكرون
وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم
ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها
وقد جعلتم الله عليكم كفيلا
إن الله يعلم ما تفعلون
ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكافا
تتخذون أيمانكم دخلا بينكم
تتخذون أيمانكم دخلا بينكم
أن تكون أمة هائلة
وهي أربى من أمة
إنما يبلوكم الله به
وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون
ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة
وذاكي يضل من يحبونه
من يشاء ويهدي من يشاء
ولتسألن عما كنتم تعملون
ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم
فتزل قدم بعد ثبوتها
وتذوقوا السوء بما صدقكم
وفدتم عن سبيل الله
ولكم عذاب عظيم
ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا
إنما عند الله هو صير لكم إن كنتم تعلمون
ما عندكم ينفد وما عند الله باد
ولنجزين الذين صبروا أجرهم
بأحسن ما كانوا يعملون
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن
فلنحيينه حياة طيبة
ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون
فإذا قرأت القرآن فاستعب بالله من الشيطان الرجيم
إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون
إنما سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون
إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون
وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل
قالوا إنما أنت مفتر
بل أكثرهم لا يعلمون
قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا
وهدى وبشرى للمسلمين
قال قد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر
لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين
إن الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهديهم الله
ولهم عذاب أليم
إنما يفتر الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله
وأولئك هم الكاذبون
من كفر بالله من بعد إيمانه
إلا من أكره وقلبه مطلوب
إنهم بالإيمان
ولكن من شرح بالكفر صدرا
ولكن من شرح بالكفر صدرا
فعليهم غضب من الله
فعليهم غضب من الله
ولهم عذاب عظيم
ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة
وأن الله لا يهدي القوم الكافرين
أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم
وأولئك هم الغافلون
داجر مأنهم في الآخرة هم الخاسرون
ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا
ثم جاهدوا وصبروا
إن ربك من بعدها لغفور رحيم
ثم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها
وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون
وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة
يأتيها رزقها رغدا من كل مكان
فكفرت بأنعم الله
فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون
ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه
فأخذهم العذاب وهم ظالمون
فكنوا مما رزقهم الله فأخذهم العذاب وهم ظالمون
فإنما جاء لكم الله حلالا طيبا
واشكروا نعمة الله إن كنتم إياه تعبدون
إنما حرم عليكم الميت توتا
والدم ونحن الخنزير وما أهل لغير الله به
فمن الضر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم
ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب
إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون متاع قليل ولهم عذاب أليم
وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم
ولكن
إن كانوا أنفسهم يظلمون
ثم إن ربك للذين عملوا السوء بجهادة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا
إن ربك من بعدها لغفور رحيم
إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يكن من المشركين
شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم
وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه يحبه فإنه يحبه
وإنه في الآخرة لمن الصالحين
ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
إنما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه
وإن ربك ليحكم بينهما
وإن ربك ليحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة
وجادلهم بالتي هي أحسن
إن ربك هو أعلم بمن ظل عن سبيله
وهو أعلم بالمؤمنين
والمهتدين
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به
ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
واصبر وما صبرك إلا بالله
ولا تحزن عليك
ولا تك في ضيق مما يمكرون
إن الله مع الذين اتقوا
والذين هم محسنون
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật