Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقود منوما محسورا
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
إن قتلهم كان خطأا كبيرا
ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
ومن قتل مظلوما فقرر
فقد جعلنا بوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا
ولا تقربوا مالا يتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلو أشده
وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا
وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقصطاس المستقيم
ذلك خير وأحسن تقويلا
ولا تقف ما ليس لك به علم
إن السمع والبصر والفؤادة
كل أولئك كان عنه مسؤولا
ولا تمشي في الأرض مرحا
إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا
كل ذلك كان سيئه وعند ربك مكروها
لذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة
ولا تجعل مع الله إلها آخر فتلقى في جهنم ملوما مدحورا
أفأصفاكم ربكم بالبنين
واتخذ من الملائكة إناثا
إنكم لتقولون قولا عظيما
ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا
وما يزيدهم إلا نفورا
قل لو كان معه آلهة كما يقولون
إذن لبتغوا إنا بالعرش سبيلا
سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا
تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن
وإن من شيء إلا يسبح بحمده الله
ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا
وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة عجابا مستورا
وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوا هو في آذانهم وقرا
وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا
نحن أعلم بما يستمعون به
إذ يستمعون إليك
إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مستورا
انظر كيف ضربوا لك الأمثال فظنوا فلا يستطيعون سبيلا
وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا
فإنا لمبعوثون خلقا جديدا
قل كونوا حجارة أو حديدا أو خلقا مما يكبر في صدوركم
فسيقولون من يعيدنا
قل الذي فطركم أول مرة
ومن غضون إليك رؤوسهم ويقولون متاهوا
قل عسى أن يكون قريبا
يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
إن الشيطان ينزغ بينهم
إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا
ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحمكم أو إن يشأ يعذبكم
وما أرسلناك عنا
وما أرسلناك عليهم وكيلا
فربك أعلم بمن في السماوات والأرض
ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض
وآتينا داود زبورا
قل ادعوا الذين زعمتم من دونه
فلا يملكون كشف الضرر عنكم ولا تحويلا
أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة
أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه
إن عذاب ربهم أكبر من أجل أن يتعلمون عنه
لذلك كان محذورا
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة
أو معذبوها عذابا شديدا
كان ذلك في الكتاب مستورا
اشتركوا في القناة
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật